جزاك الله كل خير اختي ملاك
نعم المسجد الاقصى في خطر وهناك من لا يفرق بين المسجد وبين قبة الصخرة ومنهم من يعتقد ان قبة الصخرة هي المسجد الاقصى وهاذا ما تحاول ان تسوقه دولة الكيان العبري على العالم بشكل عام وعلى الوطن العربي بشكل خاص حتى يكون الوضع مهيأ حين تحين ساعة الصفر لدى الكيان لهدمه ومن خلال الحفريات الضخمة التي تجري من تحته والعرب والمسلمين عاجزين عن فعل شيء
ولا بد من التذكير انه حينما تم حرق المسجد الاقصى قامت وقتها غولدا مئير بحزم حقائبها عازمة على الهرب خوفا من الغضب القادم على دولة الكيان واعطت العرب فرصة 24 ساعة اذا لم يتحركوا خلالها وهاذا على لسانها فيمكننا فعل اي شيء دون خوف طالما لم يتحركو من اجل الاقصى وهو قبلتهم الاولى فلا يمكن ان يحركهم شيئا اخر مهما كانت اهميته وهاذا مضمون ومفهوم حديث تلك الشمطاء الاسرائلية
فلك الله ايها المسجد المبارك ولك المرابطين في اكنافه ومن يساندهم من امتهم العربية والاسلامية اما الحكام فلا رجاء منهم
وتقبلي مروري وتقبلي احترامي اختي الغالية