مكتبة اغاني فرانك سيناترا Frank Sinatra

مكتبة اغاني فرانك سيناترا Frank Sinatra

فرانك سيناترا Frank Sinatra

فرانسيس ألبرت "فرانك" سيناترا (12 ديسمبر 1915—14 مايو، 1998)مغني وممثل أمريكي.

بدأ حياته الموسيقية في عصر موسيقى السوينج(وهى الفترة ما بين 1935 إلى 1946) مع هاري جيمس وتومي دورسي ،أصبح سيناترا ناجحاً كفنان منفرد في أوائل الاربعينات، أصبح صورة لبوبى سوكرس." تعرض لمشاكل في حياته المهنيه بسبب عقد 1950، ولكنه استطاع ان يستعيد شهرته في عام 1954 بعد أن فاز بجائزة الأوسكار لأفضل ممثل مساعد.

وقع مع تسيجلات كابيتول ريكورد وأصدر عدة البومات تعتبر هي الانجح في حياته المهنية (مثل ان ذا سمول اورس ،واغانى سوينجن لافرس '، كم فلاى وز مى ، اونلى ذا لونلى اند نابس ن ايذى). غادر سيناترا كابيتول ليفتتح له استوديو تسجيل خاص لهتسيجلات ربريس (تم العثور بنجاح على البومات مثل رينج-ايه- دينغ دينغ، سيناترا في الرمال وفرانسيس ألبرت سيناترا وانطونيو كارلوس جوبيم)، وقام بجولة عالمية، كان عضو مؤسس لرات باك وصداقته مع المشاهير والرؤساء، بما في ذلك الرئيس جون كينيدي. سيناترا تحول من عام 50 إلى عام 1965، وقام بالتسجيل بأثر رجعى في سبتمبر ماى ييريس، وتألق في ايمى وفاز في التلفزيون الخاص ، وسجل الهيتس مع "سترينجيرس قي الليل" و"ماى واى".

حاول سيناترا مواجه الريح وتغير الأذواق في الموسيقى الشعبية، ولكن مع تناقص مبيعات موسيقاه، وبعد الظهور في عدة أفلام سيئة، تقاعد في عام 1971. ومن الخروج من التقاعد في عام 1973، قام بتسيجيل عدة ألبومات، وسجل أعلى من 40 هيت مع "(ثيمى فروم) نيويورك، نيويورك" في عام 1980، وقام بجولة في كل من داخل الولايات المتحدة ودوليا حتى قبل سنوات قليلة من وفاته في عام 1998.

تقدم سيناترا في المهنة كممثل درامى، وفاز جائزة الأوسكار لأفضل ممثل مساعد عن ادائه في ان فروم هيير تو اتيمتى، ورشح لجائزة أوسكار لأفضل ممثل عن {رجل مع الذراع الذهبى.كماانه أيضا تألق في مثل هذه المسرحيات الموسيقية مثل مجتمع راقى بال جوي، رجال ودولس واون ذا تاون. تم تكريم سيناترا في مركز كنيدي اونر في عام 1983 وحصل على الوسام الرئاسي للحرية من قبل رونالد ريغان في عام 1985 وميدالية الكونغرس الذهبية في عام 1997. كان سيناترا المستفيدة من عشر جوائز غرامي، وتشمل جائزة تروستيس غرامي،جائزة ليجند غرامي وجائزة لايف تايم اتشيفمنت غرامى

النشأة
ولد سيناترا في هوبوكين، نيو جيرسي، والأطفال الإيطاليين الذين هاجرو هم فقط ناتالي ديلا [[(نيي جارفينتا) وانطونيو مارتينو سيناترا.|(نيي جارفينتا) وانطونيو مارتينو سيناترا. ترك المدرسة الثانوية دون أن يتخرج، بعد أن حضر فقط 47 يوما قبل أن يطرد بسبب سلوكه المشاغب. والدته، المعروفة باسم دوللي، كانت ذو سلطة في حي والدوائر المحلية في الحزب الديموقراطي، ولكن أيضا قامت بأعمال الجهاض الغير مشروعة من منزلها، وقد تم اعتقالها عدة مرات، وأدينت مرتين لهذه الجريمة. فرانك، هو نفسه ،تم اعتقاله لانه كان على علاقة مع امرأة متزوجة، وهذه مخالفة غير مشروعة في ذلك الوقت. والد فرانك توني خدم مع هوبوكين إدارة الاطفاء. خلال السنوات الصعبة من عقد1930، عندما ضربت الأزمة الاقتصادية العظمى أمريكا الشمالية بشكل قوى جدا، ومع ذلك قدمت دوللي استعداداَ بمصروف الجيب لابنها فرانك وعائلة الطفل الوحيد، للتنزه مع الأصدقاء والملابس الفاخرة.ثم عمل فرانك لبعض الوقت عندما كان صبيا في توصيل الطلبات في صحيفة جيرسي الاوبزرفر، وعمل كمبرشم في تايتجان ولانج لبناء السفن.كان في أوائل عقد 1930 بدأ سيناترا الغناء في الأماكن العامة.

1935-40 :بداية المهنة، العمل مع جيمس دورسي
العم الأول لسيناترا، راي سيناترا، لديه اوركسترا وشبكة برامج أذاعية (سيكلينج ذا كيلوسيكليس") في منتصف عقد 1930، ولكن راي وفرانك لم يعملا معا.

بدلا من ذلك كان أول ظهور ليه في عام 1935 عندما اقنعته والدته بتكوين مجموعات غنائية محلية،ثلاثة فلاشز، والسماح له بالانضمام. مع سيناترا، أصبح معروف باسم ثلاثة هوبوكين، ، وهم معجبين بما فيه الكفاية بادوارد باوز. بعد الظهور في برنامجه، الميجور باوز ساعة الهواة، جذبت 40،000 صوتا، وحصل على الجائزة الأولى—مدة العقد ستة أشهر للأداء على خشبة المسرح والاذاعة في أنحاء الولايات المتحدة.

غادر سيناترا هوبوكين وعاد إلى الوطن في اخر عام 1935. ضمنت له والدته وظيفة نادل الغناء وام سى في راستيك كابين في إنجليوود كليفس، نيو جيرسي، والذي كان يدفع 15 دولارا في الاسبوع.

في يوم 18 مارس من عام 1939، قدم سيناترا تسجيل تجريبي لأغنية "حبنا"، مع فرقة فرانك مين. في يونيو، هاري جيمس استأجرت سيناترا بعقد لمدة سنة واحدة براتب 75 دولارا في الاسبوع.[12] كان مع فرقة جيمس واصدر سيناترا أول تسجيل تجاري "من أعماق قلبي" في يوليو 1939—الولايات المتحدة 8443 برونزويك # وكولومبيا البريطانية دى بى 2150.

أقل من 8,000 نسخة من"من اعماق قلبى"(برونزيك#8443)تم بيعها ,صناعة التسيجلات أصبح نادرا جدا اكتشافه وأنه مرغوب من جانب كل من سيناترا ومجمعى التسيجلات في جميع أنحاء العالم. اصدر سيناترا عشرة تراكس تجارية مع جيمس خلال عام 1939، بما في ذلك "الكل أو لا شيء على الإطلاق"التي كانت ضعيفة المبيعات في اصدارها الأول ولكن بعد ذلك باعت منه ملايين النسخ عند إعادة اصداراها من كولومبيا في ارتفاع شعبية سيناترا بعد سنوات قليلة

في نوفمبر 1939، في اجتماع عقد في بيت بالمر في شيكاغو ،سئل سيناترا من قبل باندليدر تومي دورسي للانضمام إلى فرقته كبديل لجاك ليونارد الذي كان قد تركه مؤخرا لبدأ شغل فردى. هذا الاجتماع يمثل نقطة تحول في تاريخ سيناترا منذ ذلك الحين الذي قام فيه سيناترا بالتوقيع مع فرقة دورسي، واحدة من أقوى الفرق في ذلك الوقت، ة انه سوف يحقق رؤية غير معقولة من جانب الشعب الامريكى. وإن كان لا يزال سيناترا بموجب عقدا مع جيمس ،اعترف جيمس ان عرض دورسى فرصة لسيناترا فتكرم بأطلاق سراحه بسماحة من عقده. لا يزال سيناترا مدينا لجيمس طوال حياته ،وعند سماعه بوفاة جيمس في عام 1983، قال معلناً : "إن[جيمس] هو الذي جعل كل ذلك ممكنا".

في 26 يناير 1940، قدم سيناترا أول ظهور علني له مع فرقة دورسي في مسرح كورونادو في روكفورد، إلينوي.[16] في السنة الأولى من عمله مع دورسي ،اصدر سيناترا أكثر من اربعين اغنية، مع "انا مش هبتسم تانى ابدا" تتصدر الخرائط لمدة اثنا عشرة أسبوعا ابتداء من منتصف يوليو.
نتيجة للعقد التأديبى التي منح دورسي ⅓ مكاسب حياة سيناترا في صناعة الترفيه ،علاقة سيناترا مع تومي دورسي كانت ضعيفة. في يناير من عام 1942، سجل سيناترا حفلات موسيقية منفردا بدون فرقة دورسي (ولكن مع اعداد دورسي أكسل ستورداهل ومع موافقة دورسي). هذه الحفلات أصدرت تجاريا على الملصق بلوبيرد. ترك سيناترا فرقة دورسي في أواخر عام 1942 في حادث الذي بدأ بشائعات سيناترا عن تورطه في الغوغاء. وفقا لحسابات صحيفة هيرست المعاصرة في وقت الشقي سام جيانكانا الذي اقنع دورسي بترك سيناترا والغاء التعاقد معه مقابل آلاف قليلة من الدولارات عن طريق الإكراه، وهو الحدث الروائي الشهير في فيلم العراب. وفقا للسيرة الذاتية لنانسي سيناترا، بدأت شائعات هيرست بسبب السياسة الديمقراطية لفرانك. في واقع الأمر، تم شراء العقد من قبل مؤسسى شركة ام سى ايه وهو جولس شتاين بمبلغ زهيد وهو 75،000 دولار.

1940-50 : هوس سيناترا والانحدار المهنى
في أيار / مايو 1941، وكان سيناترا في الجزء العلوي من المغنين من استطلاعات الرأي في بيل بورد ومجلة داونبيت

مناشدته لبوبى سوكرس، والفتيات في سن المراهقة في ذلك الوقت كانت تسمى، كشفت عن وجود جمهور جديد كامل للموسيقى الشعبية، والتي سجلت اساسا للبالغين حتى ذلك الوقت.

يوم 31 ديسمبر، 1942 ،أفتتح سيناترامسرح باراماونت في نيويورك.

يجرى سيناترا مقابلات لشبكة القوات الأمريكية خلال الحرب العالمية الثانية.خلال اضراب الموسيقيين من 1942-44، كولومبيا أعاد نشر هاري جيمس ونسخة سيناترا من "الكل أو لا شيء على الإطلاق" (الموسيقى من اعمال آرثر التمان وكلمات جاك لورانس)، وسجلت في آب / أغسطس 1939 ونشرت قبل أن يصنع سيناترا اسم لنفسه. لم يذكر الإصدار الأصلي حتى اسم المغنى. عندما تم اعادة اصدار الاسطوانة في عام 1943 في عرض بارز لاسم لسيناترا، وكانت الاسطوانة على قائمة الأكثر مبيعا لمدة 18 أسبوعا، وبلغ رقم 2 في 2 يونيو، 1943.

وقع سيناترا مع كولومبيا في 1 يونيو، 1943 كفنان فردى, وحقق في البداية نجاحا كبيرا، ولا سيما خلال اضرابات تسجيل الموسيقيين. وبينما لا توجد اسطوانات جديدة تم اصداراها أثناء الإضراب، كان يؤدي الغناء على الراديو (على يور هيت باراد)، وعلى خشبة المسرح. اراد كولومبيا الحصول على تسجيلات جديدة لزيادة نجوميتهم في أسرع وقت ممكن، لذلك سيناترا أقنعهم لاستئجار أليك وايلدر كمنظم ومدير لعدة حفلات مع المجموعة الصوتية التي تسمى مغنين بوبي تاكر. هذه أولى الحفلات وكانت في 7 حزيران يونيو، 22 يونيو، 5 أغسطس / و 10 نوفمبر 1943. من التسع أغاني التي سجلت خلال هذه الحفلات، سبعة منها رسمت على قائمة الأكثر مبيعا.

ذهب سيناترا قبل مجلس إدارة مشروعه في 11 ديسمبر، 1943، ورد في ملف خدمته 4-اف "المسجل غير مقبول لأداء الخدمة العسكرية." تصنيف لطبلة الأذن. بالإضافة إلى ذلك، تقرير مكتب التحقيقات الفيدرالي عن سيناترا، الذي صدر في عام 1998، أظهر أن الأطباء قد كتبوا أيضا أنه كان "مصاب بالمرض العصابى" وانه "غير مقبول من الناحية الجسدية من وجهة نظر طبيب عقلى متعلق بطب النفس". هذا وقد أسقط من رقمه القياسي لتجنب "الكراهية التي لا لزوم لها على حد سواء في الاختيار وخدمة التعريف". معهد جوته في الخدمة، مثل ويليام مانشستر، وقال عن سيناترا، "اعتقد ان فرانك سيناترا كان ابغض رجل من الحرب العالمية الثانية، أكثر بكثير من هتلر"، وذلك لأن سيناترا عاد إلى وطنه محولاً كل هذه الاموال ويظهر في صور فوتوغرافية تحيط به النساء الجميلات. وتاجيله سوف يطفو على السطح طوال حياته ويسبب له الحزن عندما يضطر للدفاع عن نفسه. سيكون هناك اتهامات، بعض من ملاحظات الكاتب والتر وينشل، أن سيناترا دفع 40،000 دولار لتجنب الخدمة ولكن مكتب التحقيقات الفدرالي لم يجد أي دليل على ذلك.

عندما عاد سيناترا إلى مسرح باراماونت في أكتوبر 1944 ،تسبب 35،000 من المشجعين في أعمال شغب بالقرب من خارج المكان لانهم كانوا لا يسمحوا بالدخول.

في عام 1945، شارك سيناترا في بطوله مع جين كيلي في انكورس اوى. في تلك السنة نفسها، تم أعاراته إلى ار كا اوه لبطولة في فيلم قصير بعنوان البيت الذي اعيش فيه. إخراج ميرفين لوروا، وهذا الفيلم على التسامح والمساواة العرقية، حصل على جائزة أكاديمية خاصة مشتركة بين سيناترا والذين جلبوا هذا الفيلم على الشاشة، خاصة مع غولدن غلوب "لتعزيز النوايا الحسنة".في 1946 شهد إطلاق ألبومه الأول، وصوت لفرانك سيناترا، ولاول مرة عرض برنامج خاص به اذاعي اسبوعياً.

بحلول نهاية عام 1948، شعر سيناترا نفسه بأن حياته المهنية كانت مناورة ،والشئ الذي اكد على ذلك انزلاقه لرقم 4'' في أسفل الاستطلاع السنوى لاكثر المطربين شعبية فولووينج بيلى اكستين، فرانكي لين، وبنج كروسبى فولووينج بيلى اكستين، فرانكي لين، وبنج كروسبى

شهد عام 1949 نشاطا ملحوظا، وتعاون فرانك مرة أخرى مع جين كيلي والمشاركة في البطولة في خذني إلى الخارج إلى لعبة الكرة. حيث لاقى استحسان نقدي وأصبح نجاح تجاري رئيسي. في تلك السنة نفسها، تعاون سيناترا مع جين كيلي للمرة الثالثة في على البلدة.

1950-60 : ولادة جديدة للمهنة، الكابيتول فكرة الالبوماتبعد عامين من الغياب، عاد سيناترا منصة الحفل في يوم 12 يناير عام 1950، في هارتفورد بولاية كونكتيكت. عانى صوت سيناترا حيث انه ذو تجربة من نزيف في احباله الصوتية على خشبة المسرح في كوباكابانا في 26 أبريل، 1950.[5] مهنة سيناترا ونداء من جماهير جديدة في سن المراهقة ورفض انتقاله إلى منتصف عقد 30 -.

في أيلول / سبتمبر 1951، قام سيناترا بالظهور لاول مرة قي لاس فيجاس في ديزيرت انن. وبعد شهر، سلسلة ثانية من عرض فرانك سيناترا بثته شبكة سي بي اس.

كولومبيا ومولودية الجزائروسقوط سيناترا في عام 1952.

ولادة جديدة لمهنة سيناترا حيث بدأ مشواره مع ليلة من بيرل هاربور دراما في من هنا إلى الخلود (1953)، التي حصل فيها على جائزة الأوسكار لأفضل ممثل مساعد. هذا الدور والأداء علامة تحول في مهنة سيناترا ،حيث خرج من المأزق والانخفاض التجارى لعدة سنوات إلى الممثل الفائز بجائزة أوسكار، ومرة أخرى، واحدة من احسن تسجيلات كبار الفنانين في العالم.

أيضا في عام 1953 ،تألق سيناترا في برنامج اذاعي ان بي سي روكي فورتشن. شخصيته في روكو فورتوناتو (الملقب روكي فورتشن) كانت العين الخاص الذي تم وضعها في تنوع من الوظائف الغريبة بواسطة وكالة التوظيف جريدلى من أجل المساعدة في حل الجرائم. سلسلة اذاعة ان بي سي بثت في يوم الثلاثاء من أكتوبر 1953 إلى آذار / مارس 1954 خلال الأشهر الأخيرة من العرض، وذلك قبل حفل توزيع جوائز الأوسكار عام 1954، أصبح كخدعة جارية حيث ان سيناترا سيدير العمل عبارة "من هنا إلى الابد" في كل حلقة، في إشارة إلى الأداء الذي رشح لجائزة اوسكار.

في عام 1953، وقعت مع سيناترا الوثائق الكابيتول، حيث كان يعمل مع العديد من الموزعين خيرة الموسيقية للعصر، وعلى الأخص نيلسون ريدل، غوردون جينكينز، وبيلي أيار / مايو. سيناترا بتوليد نفسه من جديد مع سلسلة من البوم يضم أكثر قتامة العاطفية والمادية بما في ذلك في الساعات الأولى الصغيرة (1955) -- سيناترا أول 12 "ليرة لبنانية وتعاونه الثاني مع نيلسون ريدل -- أين أنت؟ (1957) يغنى فرانك سيناترا وحيدا فقط (1958). كما أنه أدرج هايبر، شخصية "، سوينج"، كما سمعنا عن سوينغ ايزى! (1954)، أغاني احباء سوينجن ' (1956)، وتعال طير معايا (1957).

بحلول نهاية السنة ،بيل بورد تحمل اسم "شباب في القلب" أغنية للعام، سوينغ ايزى! مع نيلسون ريدل في مسئول القيادة، (ألبومه الثاني لكابيتول) وسمى ألبوم السنة وسمى سيناترا" أعلى المغنين صوتاً" بواسطة بيا بورد، داون بيت وميترونوم.

قام فرانك سيناترا بدور البطولة في الفيلم المأخوذ من مرحلة فرانك لوزير الموسيقية " رجال والدمى" في عام 1955

والتعاون الثالث مع نيلسون ريدل، أغاني 'لأحباء سوينجن ، كانت ناجحة، وتمزيت بأسطوانة " اى هاف جوت يو اندر ماى سكن "

يغنى فرانك سيناترا فور اونلى ذا لونلى ، مجموعة كاملة موجه نحو أغاني الصالونات وأغانى شعبية ملونة بالشجن، وحققت نجاح تجارى عملاق، الذي بلغ ذروته في # 1 على بيل بوردس الرسم البياني للالبوم خلال البقاء 120 أسبوع. تخفيضات من ال بى، مثل "عيون إنجيل " و"واحد لطفلي (واحد كمان للطريق) ،" ستظل جزء اساسى من حفلات سيناترا طوال حياته.

خلال أواخر الخمسينات، انتقد سيناترا كثيرا موسيقى الروك، بكثير من كونها رد فعله على الايقاعات والسلوك حيث وجد مخالفاً في عام 1958 انتقدها "كغنى، واعتبر الجزء الأكبر فيها من اذاعتها وكتابتها للحمقى والذين لديهم قصور عقلى. وقام بأدارتها لتكون موسيقى عسكرية لكل من طرفى الاهمال على وجه الأرض.

1960-70 : رينج-ايه- دينغ دينغ ،أسطوانات ربريس، باسي، جوبيم، "طريقي"بدا سيناترا عقد 1960 كما أنتهى عقد 1950،حيث كان البومه الأول من العقد، نيس 'ن' ايزى، وتتصدر بيل بورد ' البوم شارت والفوز بأستحسان نقدى بشكل جماعي، وهذا، على الرغم من تزايد استياء سيناترا في تسجيلات الكابيتول فقرر تشكيل علامته الخاصة، تسجيلات ربريس. ألبومه الأول على الملصق، رينج-ايه- دينغ دينغ (1961)، حقق نجاحا كبيرا ذروته في # 4 على بيل بورد و# 8 في المملكة المتحدة.

للمرة الرابعة والأخيرة تيميكس الخاص أذيع في مارس 1960، وحصل على نسبة مشاهدة كبيرة. العنوان من الطيف الذهاب إلى السفر، انما يعرف أكثر العرض باسم مرحبا هوم الفيس. ظهور الفيس بريسلي بعد أن أدى الجيش كان قليلا من السخرية ؛انتقده سيناترا بشكل لاذع في منتصف الخمسينات، قائلا :" إن هذا النوع من الموسيقى يبعث على الأسى، ونتن الرائحة كمنشط جنسي. يعتبر هذا تشجيع سلبى كلياً ورد فعل غير بناء في الشباب. بريسلي قام بالرد : "... يعد [سيناترا] نجاحا كبيرا وفنان كويس، ولكن أعتقد أنه لا ينبغي أن يقول ذلك.... [الروك أند رول] هو الاتجاه، بنفس الطريقة التي واجهها عندما بدأ منذ سنوات. في وقت لاحق، في الجهود المبذولة للحفاظ على الفايدة التجارية، في نهاية المطاف سجل سيناترا اغنية بريسلي "الحب مي تندر"، وكذلك يعمل عن طريق بول سايمون ("السيدة روبنسون")، وفريق البيتلز ("شيء ما بالأمس"، "")، وجوني ميتشل ("بوث سايدس الآن").

يأتي في أعقاب الفيلم كان كان {المحيط 11} ، الفيلم الذي سيصبح نهائيا على الشاشة لفترة "رات باك".

في 27 يناير عام 1961، لعب سيناترا عرض خيري في قاعة كارنيجي لمارتن لوثر كينغ جى ار ، ويستمر في القيام بدور رئيسي في إزالة التمييز العنصري من الفنادق وكازينوهات نيفادا في عقد 1960. قاد سيناترا زملائه من أعضاء رات باك وزملاءه في لابل ماتس على ربريس في رفض التعامل مع الفنادق والكازينوهات التي لا تسمح للمغنين السود للعب بها أو عدم السماح للمشجعين السود بالدخول. وغالباً يتحدث على خشبة المسرح عن التمييز العنصرى. سوف يلعب المزيد من الحفلات الخيرية لمارتن لوثر كينغ جى ار، الذي، وفقا لفرانك سيناترا، الابن ، في لحظة واحدة أثناء العرض في عام 1963 جلس يبكي وغنى سيناترا أو ال 'مان ريفر، وكانت الأغنية من عرض موسيقى في القارب '، في هذا العرض، غنى بواسطة عمال القارب من الأميركيين الأفارقة.

أكثر من 11 سبتمبر و 12، 1961، سجل سيناترا أغانيه الأخيرة لتجيلات الكابيتول.

في عام 1962، جنبا إلى جنب مع جانيت لي ولورانس هارفي، قام بدور البطولة في فيلم الإثارة السياسية والمرشح المنشوري كما بينيت ماركو. في نفس السنة، تعاون سيناترا وكاونت باسي لألبوم سيناترا - باسي. هذا الإصدار المشهور والناجح دفعهم للعودة بعد سنتين من أجل متابعة أت مايت آز ويل بى سوينج '، التي نظمها كوينسي جونز. واحدة من البومات سيناترا ألأكثر طموحا من منتصف عام 1960، حفلة سيناترا، التي تم تسجيلها مع 73 قطعة أوركسترا سيمفونية على 35 مم الشريط.

أول البوم لسيناترا على الهواء مباشرة، سيناترا في الرمال، تم تسجيلها خلال الفترة من يناير وشباط / فبراير 1966 في فندق وكازينو ساندز في لاس فيغاس.

في يونيو / حزيران 1965، سيناترا وسامي ديفيس جونيور. ودين مارتن لعب العيش في سانت لويس لأستفادة ديسماس هاوس. الحفلة على الهواء مباشرة عبر الأقمار الصناعية إلى العديد من دور السينما في جميع أنحاء أمريكا. صدر في آب / أغسطس 1965 والحائز على جائزة غرامي الالبوم من عام سبتمبر من سنوات حياتى، مع مختارات مهنية من العمل الاديى الرجل وموسيقاه التي اتبع في تشرين الثاني / نوفمبر وفاز أيضاً بجائزة ألبوم السنة في جرامي في عام 1966. التلفزيون الخاص بفرانك سيناترا : الرجل وموسيقاه على حد سواء حصل على جائزة إيمي وجائزة بيبودي.

في الربيع، بدات هذه الحياة، مع كل فردى وأصبح الالبوم من أعلى عشرة اغانى في الولايات المتحدة على بيل بورد البوب شارت. غرباء في الليل ذهبت إلى أعلى بيل بورد، والمملكة المتحدة شارت لموسيقى البوب الفردي و، الحائز على جائزة اسطوانة السنة في جرامي. الألبوم الذي يحمل نفس الاسم تصدر بيل بورد شارت ووصل إلى رقم 4 في المملكة المتحدة.

بدأ سيناترا في عام 1967 سلسلة من جلسات التسجيل مع انطونيو كارلوس جوبيم. في وقت لاحق من هذا العام ،عمل ثنائي مع ابنته نانسي، {شيء ما غبى} "، وتصدرت بيل بورد وموسيقى البوب البريطانية الفردية وشارت. في كانون الأول / ديسمبر تعاون سيناترا مع ديوك إلينغتون على الألبوم فرانسيس ايه &إدوارد كيه...

خلال أواخر عقد 1960، ضغط الممثل لي سولترسودعى كتاب الاعمدة مع ازواجهم للدخول إلى حجرة ملابس سيناترا قبل أن يكون على وشك الذهاب على خشبة المسرح. روت مجلة نيويوركر "كاتب العمود الأول حاول هذا ان لاري فيلدز من فيلادلفيا ديلي نيوز، الذي زوجته اغمى عليها عندما قام سيناترا بتقبلها في خدها. 'عندما كان سيناترا خارجاً قال، لي ،'أعتنى بها،.

الرجوع إلى الشاشة الصغيرة ،عمل سيناترا مرة أخرى مع انطونيو كارلوس جوبيم، وايلا فيتزجيرالد على التلفزيون الخاص ورجل صاحب موسيقى + ايللا + جوبيم.

واترتاون (1970) كان واحدا من أكثر ألبومات سيناترا المشهورة والعمروفة، خطأ استشهاد: وسم غير صحيح؛ أسماء غير صحيحة، على سبيل المثال كثيرة جدا ولكن كان هذا كل شيء ومع ذلك تجاهلت من قبل الجمهور من الناحية التجارية. بيع مجرد 30،000 نسخة، ووصل 101 في قمة مكانة شارت، وهذا يعتبر فشل وضع نهاية لخطط التلفزيونية خاصة التي تقوم على الالبوم.

وضع سيناترا في الاعتبار، المغني وكاتب الاغاني بول أنكا الذي كتب أغنية "طريقي" مستوحاة من الفرنسية كام "d' هابتيود" ("كالعادة")، من تأليف كلود فرانسوا وجاك ريفاكس. ربما "طريقي", تصبح أكثر تحديداً معه من أي شيء آخر لانه امضى أكثر من سبعة عقود كمغني.

-80 : التقاعد والعودةفي 12 حزيران، يونيو 1971—في حفل موسيقي في هوليوود لجمع الأموال من أجل صندوق الإغاثة للسينما والتلفزيون—في سن ال 55 ،أعلن سيناترا انه سيعتزل، ووضع بذلك حدا له عند سن 36 عاما من العمل في المجال الفني.

في عام 1973 ،خرج سيناترا من التقاعد مع جهاز تلفزيون خاص والألبوم، وكلاهما بعنوان أو ال 'عادت العيون الزرقاء. الألبوم، رتب حسب غوردون جنكينز ودون كوستا، وحقق نجاحا كبيرا، حيث بلغ الرقم 13 على بيا بورد ورقم 12 في المملكة المتحدة.سلط التلفزيون الخاص الضوء على جانب القراءة الدرامية سيند ان ذا كلونس" وتسلسل الغناء والرقص مع مشاركة النجم السابق جين كيلي.

في يناير 1974، عاد سيناترا إلى لاس فيغاس، وأدى في فندق سيزار بالاس على الرغم من تعهده في عام 1970 انه لن يؤدى مرة أخرى بعد وجود مدير المنتجع، سانفورد الملاح ،الذي اخرج مسدسا عليه خلال مشادة حامية. مع واترمان مؤخرا، الباب مفتوح لسيناترا للعودة.

في أستراليا، اثار ضجة من خلال وصفه للصحفيين هناك—الذين كانوا عدوانين حيث قاموا بمتابعة كل خطوة يخطوها، ومحاولة الاقناع لعمل مؤتمر صحفي—كما "فاجس"، "بيمبسس" و"اورس". النقابات الأسترالية التي تمثل العمال والنقل، والنوادل، والصحفيين قاموا بأضراب مطالبين بأعتذار سيناترا عن تصريحاته.بدلاً من ذلك أصر سيناترا على أن تعتذر الصحفيين عن "خمسة عشر عاما عن الاساءة التي أخذها من الصحافة العالمية." مستقبلا رئيس وزراء أستراليا القادم، بوب هوك، وزعيم المجلس الأسترالي لنقابات العمال) أصر أيضاً على أعتذار سيناترا، والتوصل إلى تسوية في النهاية وإلى رضا واضح لكلا الطرفين، عرض سيناترا الأخير من جولته الأسترالية كان متلفز إلى الامة.

في أكتوبر عام 1974، بدا سيناترا في مدينة نيويورك في ماديسون سكوير غاردن في حفل بثه التلفزيون حيث انه اصدر أخيراً ألبوم تحت عنوان الحدث الرئيسي -- لايف. ومن الذين يؤيدونه كان بندلدر ودي هيرمان ويونغ ثاندر هيرد، الذي رافق سيناترا في إطار جولتة ألأوروبية في وقت لاحق من ذلك الشهر. حصل معظم التلفزيون الخاص على استعراضات حقيقة في حين أن ألبوم—من العروض المتنوعة أعدم فعلاً خلال جوله عودة—لم يحقق سوى نجاح معتدل، وبلغ ذروته في 37 # على بيل بورد و# 30 في المملكة المتحدة.

في عام 1979، أمام الأهرامات المصرية ،أدى سيناترا لأنور السادات. مرة أخرى في لاس فيغاس، في الوقت الذي تحتفل به 40 عاما في مجال الأعمال التجارية، وعيد ميلاده الرابع والستون، حاز على جائزة غرامي تروستييس خلال حفل في فندق سيزار بالاس.

1980-90 : الثلاثية، {0شى شوت مى داون، ال ايه{ از ماى لايدى }
ثم سيناترا يغني مع السيدة الأولى نانسي ريغان في البيت الأبيض.في عام 1980، أصدر في ست سنوات البوم سيناترا الأول، ، ثلاثية الالبوم عالى الطموح التي وجد ان سيناترا قام بتسجيل أغاني من الماضي (عصر ما قبل الروك) والحاضر (عصر الروك والمعاصرة) متجاهلاً خلال مسيرته المستقبل، في حين أن 'المستقبل' كان يشكل مجموعة حرة من الأغاني الجديدة ترتبط بالمسرح الموسيقي بواسطة تيمى، في هذه الحالة ،سيدرس سيناترا في المستقبل. حصل الألبوم على ستة ترشيحات للفوزجرامي -- والفوز بأحسن بطانة لنوتة موسيقية—وبلغ القمة حيث كان رقم 17 على بيل بورد شارت الالبوم، في حين أن بعد التفريغ ستصبح أغنية أخرى نغمة التوقيع، "موضوع من نيويورك، نيويورك" ، وكذلك أشاد سيناترا كثيراً بالتسجيل (الثاني) جورج هاريسون ل "شيء ما" (ألاول لم يصدر رسمياً كألبوم حتى عام 1972 ' أعظم هيتس 2). لفرانك سيناترا ففى اوو أي2.

في السنة التالية ،بنى سيناترا نجاح الثلاثية مع شى شوت مى داون، يعتبر هذا الالبوم أعادة نظرفي السنوات المظلمة له مع الكابيتول، واشاد به النقاد باعتباره محصول في فترة متأخرة لسيناترا. قام سيناترا بالتعليق أن " ألبوم صالون كامل... تير جيركيرس وكرى ان يور بير نوع من الامور."

سيناترا كان طرفا في الجدل في عام 1981 عندما كان يعمل لمدة عشرة ايام مقابل 2 مليون دولار للمشاركة في صن سيتي، جنوب أفريقيا.

اختير فرانك سيناترا واحدا من خمسة مستلمين لعام 1983 من مركز كينيدي اونرس، جنبا إلى جنب مع كاثرين دنهام، جيمس ستيوارت، وإيليا كازان وفيرجيل طومسون. نقلا عن هنري جيمس في تكريم سيناترا، قال ريغان ان الفن "كان ظل للبشرية"، وقال أن سيناترا كان قد "قضى حياته يلقى بظلال قوى ورائع."

في بداية هذا العام، عمل سيناترا مع كوينسي جونز لأول مرة في ما يقرب من عقدين على البوملوس انجليس ال ايه.إذ ماى لايدى. ولوس انجليس ,ال. ايه.أذ ماى لايدي نال استحساناً نقدياً جاء بعد ألبوم دويتو مع لينا هورن، وبتحريض من جونز، تم التخلي عنه بعد تطور مشاكل هورن الصوتية وألتزم سيناترا بارتباطات أخرى، لا يمكن أن تنتظر إلى التسجيل.

1990s : الثنائيات الفنية والعروض النهائيةفي عام 1990 ،أحتفل سيناترا بعيد ميلاده الخامس والسبعون مع جولة وطنية، وحصل على جائزة الثانية "ايلا جائزة" من جانب لوس انجليس جمعية المغنيين. في حفل توزيع الجوائز، الذي كان يؤدى فيه للمرة الأخيرة مع ايلا فيتزجيرالد.

في كانون الأول، كجزء من الاحتفالات بمناسبة عيد ميلاد سيناترا، باتريك باسكولى، عمدة هوبوكين ،تقدم نيو جيرسي، إعلانا على شرفه، معلنا ان "لا يوجد اى مطرب أخر في التاريخ قد غني، ويتأرجح مدندن ويغنى في قلوب الشباب وكبار السن... لأن هذا الفنان البارع من هوبوكين ".في نفس الشهر قدم سيناترا العرض الأول في جولة لاليوبيل الماسي في ميداولاندس ارينا في ايست روثرفورد، نيوجيرزي.

في عام 1993 قدم سيناترا عودة مفاجئة لتسيجلات الكابيتول وتسجيل استوديو لدويتوس، والذي صدر في نوفمبر تشرين الثاني.

وأضاف أن الفنانين الذين غنوا في الالبوم عملوا مجاناً، ومتابعة الالبوم (دويتوس الثاني) صدر في عام 1994، التي وصل إلى رقم 9 على بيلبورد.

لا يزال يجول، على الرغم من المشاكل الصحية العديدة، سيناترا لا يزال يشكل أعلى جاذبية في الحفلات على الصعيد العالمي خلال النصف الأول من عقد 1990. في بعض الأحيان، ذاكرته بدأت في تسبب الفشل له، ووقع على خشبة المسرح في ريتشموند بولاية فرجينيا في عام 1994 اشارت لمزيد من المشاكل.

عقدت حفلات سيناترا النهائية العامة في قبة فوكوكا باليابان في ديسمبر كانون الأول عام 1994. في العام التالي، في 25 فبراير، 1995، في حفل خاص ل1،200 ضيف مختار في ليلة اختتام مباراة ديزرت كلاسيك للغولف لفرانك سيناترا، وغنى سيناترا أمام جمهور حي للمرة الأخيرة. ذكر برنامج اسكواير أن سيناترا كان "واضح وصارم، بخصوص المال" و"في السيطرة المطلقة". أغنيته القريبة كانت "الأفضل هو انه لم يأت بعد."

حصل سيناترا على جائزة الأسطورة خلال حفل توزيع جوائز غرامي قي عام 1994. وقدم من خلال بونو، الذي قال عن سيناترا "رئيس فرانك هو السلوك السيء...دور روك آن رول كان يجري بصعوبة، ولكن هذا الرجل هو رب العمل. رئيس لرب العمل... أنا لن اورط نفسى معه، وهل أنت كذلك؟ سمى سيناترا هذا "بأفضل نرحب...أنا لم اتلقاه قبلاً.ومع ذلك، خلال كلمته، على ما يبدو سيناترا كان يركض طويلاً جدا، وكان فظاً توقف من خلال الموسيقى، ثم الإعلانات التجارية، حيث تركت سيناترا يبحث حيران بينما كان يتحدث عبر مكبر صوت ميت.

في عام 1995، وذلك بمناسبة عيد ميلاد سيناترا الثامنين، متوهج مبنى امباير ستيت الزرقاء. عيد ميلاد مرصع بالنجوم اشاد فيه، سيناترا :في طريقى إلى 80 عاما الذي عقد في قاعة المزار في لوس انجليس، وكان آخر ظهور تلفزيوني له.

أنتخب سيناترا قاعة ألعاب المشاهير في عام 1997.

[عدل] حياته الشخصية طالع أيضا :Relationships of Frank Sinatraسيناترا كان لديه ثلاثة أطفال ؛ نانسي وفرانك الابن وتينا من زوجته الأولى نانسي بارباتو (تزوج من 1939-1951). تزوج أكثر من ثلاث مرات، إلى الممثلات آفا غاردنر (تزوجها من 1951-1957) وميا فارو (تزوجها من 1966-1968)، وأخيرا لباربرا ماركس (تزوجها في 1976)، التي ما زال متزوجا بها عند وفاته.

طوال حياته، سيناترا متقلب المزاج ونوبات من الاكتئاب، وأعراض اضطراب ثنائى القطب، كانت تعرف سابقا باسم الهوس والاكتئاب. هو نفسه اعترف بهذه الحقيقة، وقال في مقابلة في عقد 1950 : "ان لديه 18 قيراط من الهوس الاكتئابي، وبعد أن عاش حياة التناقضات العاطفية العنيفة، لدي أكثر من القدرات الحادة على الحزن وكذلك العاطفة." في مذكراتها انا ابنة والدها، ابنته تينا كتبت عن ثمانية عشر "قيراط" ملاحظة : "كما كان اب وقح يمكن ان يكون بسبب حالته العقلية، وأعتقد أن يوم زولوفت قد احتفظ بشياطينه بعيدا. لكن هذا النوع من الادوية كان قي فترة من العقود تم إيقاف الدواء.

يتبع...

مكتبة اغاني فرانك سيناترا Frank Sinatra Frank-10

وفاته

بعد تعرضه لازمة قلبية، توفى فرانك سيناترا في الساعة 10:50 قي يوم 14 مايو من عام 1998 في سيناي الطبي المركز، بجانب زوجته باربرا. كان 82 سنة.كلمات سيناترا النهائية، تحدث وبذل محاولات ليكون متوازناً، وكانت "انا خاسر." وتأكدت وفاته من قبل أسرة سيناترا على موقعهم على الإنترنت مع بيان يرافقه تسجيل لاصدار المطرب "بهدوء سأترككم." في الليلة التالية الأضواء على لاس فيغاس كانت باهتة في شرفه. الرئيس السابق بيل كلينتون أدى تحية لسيناترا، مشيرا إلى أنه "تمكنت من الحصول على تقدير المستوى الشخصي لملايين من الناس يقدروك من بعيد." ذكر التون جون أن سيناترا "، هو ببساطة ألافضل --لا يوجد اى شخص آخر يستطيع حتى الاقتراب."

في 20 مايو، 1998 في كنيسة الراعي الصالح في بيفرلي هيلز، أقيمت جنازة سيناترا، مع 400 من المعزين في حضور ومئات من المشجعين بالخارج. غريغوري بيك، توني بينيت، وفرانك سيناترا، الابن موجهة المشيعين، من بينهم جيل سانت جون وتوم سلك، المطران جوي، فاي دوناواي، توني كيرتس، ليزا مينيلي، كيرك دوغلاس، روبرت واغنر، دون ريكلس، نانسي ريغان، انجي ديكنسون، صوفيا لورين، بوب نيوهارت، ميا فارو، وجاك نيكلسون. أقيم حفل خاص في وقت لاحق من ذلك اليوم في القديسة تريزيا للكنيسة الكاثوليكية في بالم سبرينغز. في رثاء أعطي من قبل مستشار لايفلونج سبيرتول وزير جارس بيلامي. دفن سيناترا عقب الحفل قريباً إلى والديه في الفرع باء - 8 من الصحراء الحديقة التذكارية في كاتدرائية المدينة، مقبرة هادئة على رامون الطريق على الحدود بين كاتدرائية المدينة ورانشو ميراج، بالقرب من كتابه الشهير رانشو ميراج المجمع، وتقع على خط الشجرة محرك فرانك سيناترا. أصدقائه المقربين جيلى ريزو وجيمي فان هوزن دفنوا في مكان قريب في نفس المقبرة.

بعبارة "ان الأفضل لم يأت بعد"، ومطبوع على علامة مقبرة سيناترا.

التركة
دائرة الخدمات البريدية في الولايات المتحدة أصدرت 42 - طابع بريدي تكريما لسيناترا في 13 مايو، 2008. تصميم الطوابع ازيح يوم الاربعاء في ديسمبر 12، 2007—في الذكرى السنوية بعيد ميلاده الأثنين والتسعون—في بيفرلي هيلز، كاليفورنيا، سيناترا مع أفراد الأسرة في متناول اليد. ويظهر التصميم في 1950s -عبارة عن صورة عتيقة لسيناترا الذي كان يرتدي فيها قبعة. يتضمن التصميم أيضا توقيعه، مع اسمه الأخير لوحده. وأعيد تسمية مكتب بريد هوبوكين تكريما له في عام 2002. فرانك سيناترا ومدرسة للفنون في لونغ آيلند سيتي وفرانك سيناترا بارك في هوبوكين تم تسميتها تكريما له.

الكونجرس الامريكى قد مرر قرارا في يوم 20 مايو 2008 بتعيين 13 مايو يوم فرانك سيناترا تكريما لمساهمته في الثقافة الأميركية. وكان القرار الذي عرضته الولايات المتحدة ممثل ماري بونو ماك.

للاحتفال بالذكرى السنوية لوفاة سيناترا, مطعم باتسي في مدينة نيويورك الذي كان سيناترا مولعا جدا به والعادية في، معارضهافى يوم 15 مايو 2009 اصدر صور سيناترا التي التقتها بوبي بانك. هذه الصور هي من تسجيله وقال "الجميع يجب أن يكون في الحب" في استوديو التسجيل الذي كان في مكان قريب.

كتب ستيفن هولدن كتب 1983 دليل تسجيلات رولينج ستون :

صوت فرانك سيناترا ' يكون تارخ موسيقى البوب. [...] مثل بريسلي وديلان -- وغيرهم من المطربين الأمريكين البيض فقط منذ عام 1940، الذين لديهم شعبية، نفوذ، وقوة أسطورية واجهوا المقارنة -- سيستمر سيناترا إلى أجل غير مسمى. حيث انه هو مفتعل تعبير موسيقى البوب الحديثة.
تصوير الفيلمالمادة الرئيسية : سيناترا (مسلسل تلفزيوني)
في عام 1992، بثت شبكة سي بي اس على التلفزيون مسلسل صغير عن حياة الفنان سيناترا، التي أخرجها جيمس ستيفن سادوز وتألق فيليب كاسنوف كممثل لسيناترا. تفتح بطفولته في هوبوكين، نيو جيرسي، ويتتبع الفيلم ارتفاع سيناترا إلى الأعلى في عقد 1940، خلال الأيام الحالكة من بداية 1950s وانتصاره لظهوره مرة أخرى في منتصف عقد 1950، إلى كونه رمز ثقافة البوب في عقد1960 ،1970 و1980. وفى النصف، أصاب الفيلم كل الأحداث الرئيسية، بما في ذلك زيجاته الثلاث، وعلاقاته بالمافيا وصداقته سيئة السمعة مع رات باك. حتى مع وجود تينا سيناترا كمنتج تنفيذي. كاسنوف حصل على ترشيح لجائزة غولدن غلوب عن أدائه.
في عام 1998، صورت راي ليوتا سيناترا في الفيلم التعليم المهني العالي رات باك، جنبا إلى جنب مع جو مانتيجنا ودين مارتن ودون شيدل وسامي ديفيس جونيور. وساهم بتصوير انتخابات جون كنيدي كرئيساً للولايات المتحدة في عام 1960.
صور سيناترا أيضا عن طريق سيباستيان انزالدو في فيلم دموع الملك، وأيضا الممثل سيناترا في حلقة تلفزيونية من القادم أفضل شيء.
مارتن سكورسيزي سوف يخرج فيلم عن حياة سيناترا، بعنوان سيناترا، الذي كتبه فيل ألدن روبنسون. هذا المشروع تم شراؤه من قبل صور يونيفرسال من صور ماندالاي.
تحميض بريت راتنر حاليا مثل جورج جاكوبس 'مذكرات السيد اس : حياتي مع فرانك سيناترا. جاكوبس، الذي كان خادم سيناترا، تم تصويره بواسطة كريس تاكر.

نال سيناترا اهتماما كبيرا نظرا لعلاقاته الشخصية والمهنية المزعومة مع منظم اجرامى، بما في ذلك شخصيات البارزة مثل كارلو جامبينو، سام جيانكانا، لاكي لوسيانو، وجوزيف فيسشتى. يحتفظ مكتب التحقيقات الفدرالي بسجلات تصل إلى 2،403 على صفحات سيناترا. له علاقات مع المافيا، وحماس الصفقات السياسية الجديدة وصداقته مع جون كينيدي، وقال انه كان هدفا طبيعيا . ل جى ادغار هوفر ' مكتب التحقيقات الفدرالي.مكتب التحقيقات الفدرالي أبقى سيناترا تحت المراقبة لخمسة عقود تقريبا في بداية عقد 1940، على سبيل المثال، تقريرا خاطئا بأن نجمة دفعت 40،000 دولار له 4 - اف مشروع المركز، من خلال بداية عقد 1980 عندما كان ناجحا في الجهود المبذولة للحصول على تجديد لرخصة ألعاب ولاية نيفاد وثائق تتضمن حسابات سيناترا كهدف لتهديدات بالقتل ومخططات الابتزاز. كما قاموا بتصوير أيضاً جنون العظمة الغزير وهواجس غريبة في مكتب التحقيقات الفدرالى وتكشف على نحو وثيق كل نقط ضعف وهفوات سيناترا الشهيرة .

لمدة سنة تحقيق هوفر كما يزعم ان سيناترا له انتماءات شيوعية، ولكن خرج خالي اليدين. تعرف القراء على النجم الناشئ، للحصول على إعفاء من الخدمة العسكرية، واخبر كتيبة مجلس الأطباء أن لديه خوف لاعقلاني من الحشود. في الحقيقة انه قد تم تجنيده في الجيش خلال الحرب العالمية الثانية ولكنها حصلت على 4 اف بسبب تلف طبلة الأذن، الأمر الذي كان واضحا عند الولادة بعد الولادة المعقدة باستخدام الملقط. وتتضمن الملفات موعده مع العاهرات، وعلاقته الغرامية بلا زواج مع آفا غاردنر، التي سبقت زواجهم. المشاهير المذكورة في الملفات هي دين مارتن، مارلين مونرو، بيتر لوفورد ، وجيانكانا صديقة، المغني فيليس ماكغواير.

مكتب التحقيقات الفدرالي أفرج عن الملف سيناترا السرى في عام 1998 استجابة لحرية المعلومات ومتطلبات القانون.

وجهات النظر السياسية
اجرى سيناترا اختلاف وجهات نظر سياسية طوال حياته.

والدى سيناترا قد هاجر إلى الولايات المتحدة في 1895 و 1897 على التوالي. والدته، دوللي سيناترا (1896-1977)، وكانت رئيس جناح الحزب الديمقراطي جناح رئيس.

لا يزال سيناترا من مؤيدي الحزب الديمقراطي حتى أواخر عقد 1960عندما تحول ولائه للحزب الجمهوري.

الأنشطة السياسية 1944-1968في عام 1944 بعد إرسال رسالة إلى الرئيس فرانكلين روزفلت، تم دعوت سيناترا لمقابلة الرئيس روزفلت في البيت الأبيض، حيث اتفق على أن تصبح جزءا من تحرك الحزب الديمقراطي في تسجيل الناخبين.

وقد أهدى 5،000 دولار لصالح الديمقراطيين 1944 للأنتخابات الرئاسية، وبحلول نهاية الحملة كان الظهور في اثنين أو ثلاثة من الأحداث السياسية كل يوم.

بعد الحرب العالمية الثانية ،نمت سياسة سيناترا باطراد أكثر نحو يسارية، وأصبح أكثر علانية مرتبط بالجبهة الشعبية. بدأ بقراءة الأدب الليبرالي، وأيد العديد من المنظمات التي تم تحديدها في وقت لاحق من المنظمات أمام الحزب الشيوعي الولايات المتحدة الأمريكية من قبل مجلس النواب الأمريكي لجنة النشاطات في عقد 1950، على الرغم من أن سيناترا لم يمثل أبدا أمام اللجنة.

سيناترا تحدث في عدد من المدارس الثانوية في ولاية نيو جيرسي عام 1945، حيث كان الطلاب قد اضربوا عن العمل في صفوف المعارضة عن الدمج العنصري. في وقت لاحق من ذلك العام سيناترا ظهر قي البيت الذي اعيش فيه، وهو فيلم قصير الذي يقف ضد العنصرية. وكتب سيناريو الفيلم [[البرت مالتز}، مع عنوان الأغنية التي كتبها ايرل روبنسون وابيل مييروبل|البرت مالتز}، مع عنوان الأغنية التي كتبها ايرل روبنسون وابيل مييروبل]] (تحت اسم مستعار لويس ألين).

في عام 1948 ،أيد سيناترا ترشيح هنري ايه والاس.

في كانون الثاني / يناير 1961، سيناترا وبيتر لوفورد نظم حفل التنصيب في واشنطن العاصمة، التي عقد في المساء قبل أن يتولى الرئيس الجديد جون كينيدي مهام منصبه. هذا الحدث، ويضم العرض عددا كبيرا من أبرز نجوم الأعمال، وكان نجاحا هائلا، ورفع كمية كبيرة من الاموال للحزب الديمقراطي. نظم سيناترا أيضا حفل التنصيب في ولاية كاليفورنيا في عام 1962 للترحيب بالفترة الثانية للحاكم الديمقراطي بات براون.

تحرك سيناترا نحو الجمهوريين عل ما يبدو بدأت عندما تم تجاهله من قبل الرئيس كينيدي لصالح بنج كروسبي، منافسه كمغنى وله شعبية، لزيارة كينيدىلبالم سبرينغز في العام 1962. كنيدي كان يعتزم البقاء في منزل سيناترا خلال عطلة عيد الفصح، ولكنه قرر عدم القيام بذلك بسبب وجود مشاكل مع مزاعم سيناترا مزاعم بان له صلة بالجريمة المنظمة. سيناترا قد استثمر الكثير من أمواله الخاصة في تحديث المرافق في منزله، تحسبا لزيارة الرئيس. الرئيس كينيدي، شقيق النائب العام روبرت كينيدي، تم تكثيف تحقيقاته الخاصة في أرقام الجريمة المنظمة في ذلك الوقت، مثل زعيم عصابة شيكاغو سام جيانكانا، الذي سبق وأقام في منزل سيناترا. الرئيس وجيانكانا تشاركوا أيضاً المفضلة عشيقة جوديث كامبل، الذي كان على اتصال دائم مع الرئيس. جيانكانا وتحت تأثير على المائدة كان حاسما في الاستيلاء على ولاية ايلينوي للديمقراطيين في الانتخابات الرئاسية لعام 1960.

الأنشطة السياسية 1970-1984في 27 شباط فبراير، 1970 غنى سيناترا في البيت الأبيض في اطار تكريم لعضو مجلس الشيوخ ايفرت ديركسين. خلال آخر الصيف أيد سيناترا المرشح الجمهوري، عندما أعلن لرونالد ريغان في حملته الانتخابية لولاية ثانية في منصب حاكم ولاية كاليفورنيا. كان سيناترا أيضاً صداقاته جيدة مع نائب الرئيس سبيرو اغنيو. قال سيناترا انه اتفق مع الحزب الجمهوري على معظم المناصب ،ما عداالإسقاط.

بعد عمر من دعم المرشحين الديمقراطيين للرئاسة ،أيد سيناترا ريتشارد نيكسون لاعادة انتخابه في انتخابات العام 1972 الرئاسية. في عام 1973، استقال سبيرو اغنيو منصب نائب الرئيس، وسط اتهامات الرشوة والابتزاز والتهرب من دفع الضرائب ؛ساعد سيناترا اغنيو في دفع بعض فواتيره القانونية التي واجهها بعد خروجه من منصبه.

في انتخابات عام 1980 الرئاسية ،أيد سيناترا رونالد ريغان، ومنحه 4 ملايين دولار لحملة ريغان. قال سيناترا إنه يؤيد ريغان لأنه "الرجل المناسب ليكون رئيسا للولايات المتحدة... انه ثمل حتى الآن، ونحن بحاجة إلى شخص للتصويب به خارجاً".فوز ريغان يعطي سيناترا أقرب علاقة له مع البيت الأبيض منذ أوائل عقد 1960، نتيجة ان سيناترا رتب حفل ريغان الرئاسي، كما فعل لجون كينيدي ،فيما مضى من 20 عاما.

عاد سيناترا في عام 1984 إلى مسقط رأسه في هوبوكين، نيو جيرسي، وجلب معه الرئيس ريغان، الذي كان في خضم الحملة الانتخابية لانتخابات عام 1984 الرئاسية. قام ريجان بتقديم سيناترا لجمع أموال السفير كجزء من الجمهوريين فيكتوري 84 '، في الحصول على الاصوات من خارج النطاق.

المصدر

يتبع...

Frank Sinatra - 01- My Way

Frank Sinatra - 02 - Strangers in the Night

Frank Sinatra - 03 - Theme from New York

Frank Sinatra - 04 - I Get a Kick Out of You

Frank Sinatra - 05 - Somethin' Stupid

Frank Sinatra - 06 - Moon River

Frank Sinatra - 07 - What Now My Love

Frank Sinatra - 08 - Summer Wind

Frank Sinatra - 09 - For Once in My Life

Frank Sinatra - 10 - Love and Marriage

Frank Sinatra - 11 - They Can't Take That Away from Me

Frank Sinatra - 12 - My Kind of Town

Frank Sinatra - 13 - Fly Me to the Moon

Frank Sinatra - 14 - I've Got You Under My Skin

Frank Sinatra - 15 - Best Is Yet to Come

Frank Sinatra - 16 - It Was a Very Good Year

Frank Sinatra - 17 - Come Fly With Me

Frank Sinatra - 18 - That's Life

Frank Sinatra - 19 - Girl from Ipanema

Frank Sinatra - 20 - Lady Is a Tramp
[Live]

Frank Sinatra - 21 - Bad, Bad Leroy Brown

Frank Sinatra - 22 - Mack the Knife

Frank Sinatra - 23 - Love's Been Good to Me

Frank Sinatra - 24 - L.A. Is My Lady

Charles Aznavour & Frank Sinatra - You make me feel so youngFrank Sinatra - As Time Goes By

Frank Sinatra - Happy Birthday To You
تحياتي

» FRANK SINATRA - FLY ME TO THE MOON IN OTHER WORDS
» Frank Sinatra - Bang Bang (My Baby Shot Me Down)
» مكتبة اغاني عيد الام
» مكتبة اغاني عفاف
» مكتبة اغاني اليسا