منتديات ملاك الوفاء محمد

هلا وغلا في منتديات ملاك الوفاء
لوعلمت الدار بمن زارها فرحت واستبشرت ثم باست موضع القدمين وأنشدت بلسان الحال قائلةً اهلا وسهلاً بأهل الجود والكرم هلا وغلا نورتونا نحن سعداء جدا لاختيارك بأن تكون واحداً من أسرتنا و نتمنى لك الاستمتاع بالإقامة معنا، تفيد وتستفيد ونأمل منك التواصل بإستمرار


منتديات ملاك الوفاء محمد

هلا وغلا في منتديات ملاك الوفاء
لوعلمت الدار بمن زارها فرحت واستبشرت ثم باست موضع القدمين وأنشدت بلسان الحال قائلةً اهلا وسهلاً بأهل الجود والكرم هلا وغلا نورتونا نحن سعداء جدا لاختيارك بأن تكون واحداً من أسرتنا و نتمنى لك الاستمتاع بالإقامة معنا، تفيد وتستفيد ونأمل منك التواصل بإستمرار


منتديات ملاك الوفاء محمد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات ملاك الوفاء محمد

منتديات ملاك الوفاء محمد :افلام عربيه،اجنبيه،كليبات عربيه،اجنبيه،احدث الالبومات الغنائيه, الشعر,الرياضه,المرح,الترفيه,الموضه,المطبخ,الديكورات,الاخبارالسياسيه والاقتصاديه
 
الرئيسيةالبوابة*أحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» حتماً ســ نلتقي
Dalida Icon_minitime13.10.20 1:17 من طرف ودعتهاأ

» سجل حضورك باسم عضو تحبه
Dalida Icon_minitime11.10.20 5:34 من طرف ودعتهاأ

» الى أعز الاصداقاء ادارة واعضاء هذا المنبر الراقي
Dalida Icon_minitime14.08.18 14:06 من طرف mamdo7

» سيرياتوك " سيريا توك " سيرياتالك " سيريا تالك " تحميل برنامج سيرياتوك SYRIATALK.RED
Dalida Icon_minitime13.02.17 13:41 من طرف سيرياتوك

» طلال مداح ــ ذا اللي حصل من بعد ــ عود
Dalida Icon_minitime30.01.17 11:49 من طرف عمر الهاشمي

» الورد_ وردة الجزائرية
Dalida Icon_minitime30.01.17 11:39 من طرف عمر الهاشمي

» يا ظالمني وردة الجزائرية
Dalida Icon_minitime30.01.17 11:23 من طرف عمر الهاشمي

» ليت الزمان يعود
Dalida Icon_minitime23.01.17 0:14 من طرف عمر الهاشمي

» يا خلي القلب يا حبيبي عبد الحليم حافظ
Dalida Icon_minitime26.12.15 11:52 من طرف د-حسام السياني

» عبادي الجوهر - جلسة تاريخية
Dalida Icon_minitime12.12.15 15:02 من طرف ملاك الوفاء

» انكسار. محمد محضار
Dalida Icon_minitime15.08.15 17:13 من طرف ليل الشوق

» ستار الغموض. نص لمحمد محضار
Dalida Icon_minitime14.08.15 17:16 من طرف ليل الشوق

» طلب أغنية
Dalida Icon_minitime10.02.15 6:12 من طرف hossamhba

»  16 رائعة في أجمل جلسات العـقـد الأول من الألفـية على الإطـلاق ..
Dalida Icon_minitime09.11.14 4:31 من طرف juvepirlo

» ما هى افضل مقدمة موسيقية فى تاريخ الاغنية العربية؟
Dalida Icon_minitime06.10.14 11:38 من طرف ايهاب محمد اسماعيل سلامه

» فارس الغد المرتقب :شعر الشؤبينى الاقصرى
Dalida Icon_minitime10.09.14 21:01 من طرف ملاك الوفاء

» قوانين وأنظمة ملاك الوفاء
Dalida Icon_minitime09.07.14 5:09 من طرف زبيدة

» نزار قباني - الرسْمُ بالكلِمَات إذا تصفحت يوما يا بنفسجتي
Dalida Icon_minitime07.06.14 21:35 من طرف drali

» مفهوم الحقيقة
Dalida Icon_minitime19.05.14 13:11 من طرف الركـ الهادئ ــن

» شعارات وطنية ..لمسرحيات زائفة/للشربينى الاقصرى
Dalida Icon_minitime19.05.14 13:08 من طرف الركـ الهادئ ــن

» لماذا يضع الرسول صلى الله عليه وسلم يده اليمنى تحت خده الأيمن؟!
Dalida Icon_minitime28.01.14 8:42 من طرف حامد شاكر

» لا تبخل على والدتك بقراءة هذا الدعاء
Dalida Icon_minitime28.01.14 8:35 من طرف حامد شاكر

» طلبات الاغاني العربيه اطلب اي اغنيه او البوم و بتكون عندك
Dalida Icon_minitime25.01.14 5:59 من طرف محسن الفهيدي

» طلب اغنية
Dalida Icon_minitime25.01.14 5:51 من طرف محسن الفهيدي

» قبل وضع طلب اغنية ادخل هنا
Dalida Icon_minitime25.01.14 5:45 من طرف محسن الفهيدي

» الإعجاز فى (قلوب يعقلون بها)
Dalida Icon_minitime18.01.14 22:53 من طرف امير-2020

» فتاة مسيحية تسأل الداعية الإسلامى أحمد ديدات عن الحجاب و الرد رهيب
Dalida Icon_minitime18.01.14 22:14 من طرف امير-2020

» وبتسافر
Dalida Icon_minitime10.01.14 7:10 من طرف Rosette

» نسيتوني وفتوني _وردة الجزائرية
Dalida Icon_minitime10.01.14 6:56 من طرف Rosette

» نسيتوني وفتوني _وردة الجزائرية
Dalida Icon_minitime10.01.14 6:53 من طرف Rosette

اخترنا لك
المنتدى السياسي & الإقتصادي
 
منتدى التقنيــــــــة
 
إستراحة المنتدى
 

 

 
 
المواضيع الأكثر نشاطاً
للترحيب باعضائنا الجدد هلا و مرحبا فيكم
طلبات الاغاني العربيه اطلب اي اغنيه او البوم و بتكون عندك
إبـدآعَ وفنَ ...
تبريكات التميز والاشرفات هنااااا
تبريكات اعياد الميلاد هناااااااااا
سجل حضورك باسم عضو تحبه
الي بيطول الغيبة يدخل هناااااا
أسألكم ما هي أفضل أغنية عربية بكل الاوقات بالنسبة لكم؟
طريقة ممتازة لاي تغيير تريده
ما هى افضل مقدمة موسيقية فى تاريخ الاغنية العربية؟

 

 

 

 

  

 

 

 

 

 


 

 Dalida

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ملاك الوفاء
الادارة
الادارة
ملاك الوفاء


- - :
لا صار حلمك في يد الوقت والناس
لا الناس تفرح لك ولا الوقت يرحم !
أغسل يدك من حلمك بموية اليـأس
وأهرب بلا حلمك .. عسى بس تسلم

. : حآآولت  أح ــبك زووود عن كل هالنآآسوأثري نــــ (س) ــــيت النآآٍس من زووود ح ــبك
انثى
عدد الرسائل : 30773
جنسيتك : Dalida Unknow11
تاريخ التسجيل : 25/10/2007

Dalida Empty
مُساهمةموضوع: Dalida   Dalida Icon_minitime07.04.11 23:09

Dalida 1369


Dalida Sans_t88

الاسطورة دليدا, المغنية الشرقية الواقعية , ملكة العروض الجميلة عرفت نجاحات لا تحصى نالت مئات الميداليات وقدمت إليها اسطوانات من الذهب والبلاتينن والالماس , حازت مرتين على الاوسكار العالمي عامي 1963 , 1975 هي الوحيدة التي توجتها رئاسة الجمهورية الفرنسية وكانت المرة الاولى من قبل الجنرال ديغول عام 1961 ثم من فرانسوا ميتران ثم جاك شيراك‏

De son vrai nom Yolanda Gigliotti, Dalida est née au Caire le 17 janvier 1933.
Issue d'une famille italienne immigrée en Egypte, elle est la seule fille parmi deux frères, Orlando son aîné et Bruno, le cadet. Leur père, Pietro, est premier violoniste à l'opéra du Caire.
Adolescente, elle se destine à une carrière de secrétaire. En 1951, elle se présente en cachette à un concours de beauté. Trois ans après, elle participe au concours de Miss Egypte et gagne le premier prix. Elle est alors engagée comme actrice pour tourner dans le film (le sixième jour) de Youssef Chahine au Caire, le Hollywood de l'Orient.

ولدت داليدا، و اسمها الاصلي" يولاندا جيغليوتي" في القاهرة يوم 17 كانون الثاني (يناير) عام 1933. عائلة يولاندا ايطالية الاصل لكن مقيمة في مصر، وكانت هي الابنة الوحيدة بين ولدين: "اورلاندو" و هو الاخ الاكبر و" برونو" الاصغر. والدها "بياترو" كان عازف الكمان الاول في اوبرا القاهرة.
في فترة مراهقتها و بعد انهائها دراستها المدرسية، عملت يولاندا كسكريتيرة في شركة استيراد و تصدير. عام 1951 تقدمت بسرية تامة و بدون علم اهلها الى احدى مسابقات الجمال. و بعد 3 سنوات اشتركت بمسابقة ملكة جمال مصر و فازت باللقب عام 1954. على اثرها ارتبطت بتصوير بعض الافلام في القاهرة، التي كانت تعد في وقتها هوليوود الشرق و مثلت في فيلم "سيجارة و كاس" حيث غنت و رقصت .
Dalida Get-7-10

Elle y est repérée par un réalisateur français. Yolanda, devenue Dalila, rêve de Paris. Malgré les réticences de sa famille, le 24 décembre 1954, elle s’envole pour Paris.
Les temps sont difficiles. Le cinéma français n’a pas de place pour elle. Alors, pour subvenir à ses besoins, elle prend des cours de chant. Elle est engagée dans un cabaret des Champs Elysées,

بعدها تعرفت يولاندا الى مخرج فرنسي و هنا طلب منها تغيير اسمها من يولاندا الى داليلا. و كان قد نصحها ايضاً بأن تجرب حظها في السينما بباريس. و هنا اصبح حلم باريس يراود داليلا لكن العائلة ام تكن موافقة. لكن في ليله 24 كانون الاول / دبيسمبر 1954، و بالرغم من معارضة الاهل، تركت داليلا القاهرة متوجهة الي فرنسا.
لم تكن الحياة سهلة في باريس في بداية الامر و مرت داليلا باوقات صعبة، اذ انها لم تجد لها مكاناً في السينما الفرنسية و هنا قررت الغناء كي تتمكن من الاستمرار و بدات بأخد بعض الدروس في الغناء و الاداء. عندها حصلت على عمل كمغنية في احدى حانات ال"شانزيليزيه"
et plus tard à la Villa d'Este. Elle y est présentée comme la "Révélation de la chanson française".
Bruno Coquatrix vient de racheter un vieux cinéma parisien, « l'Olympia », où il anime une émission de variétés, "Les Numéros un de demain". Dalila est invitée et elle choisit d'interpréter "Etrangère au Paradis". A cette occasion, elle rencontre deux hommes : Lucien Morisse, directeur artistique d'Europe 1, et Eddy Barclay, éditeur de disques. Ils sont décidés à trouver la perle qui leur permettra de lancer leurs entreprises respectives. Dalila, devenue DALIDA, semble être l'artiste qu'il leur faut.
Elle enregistre son premier 45 tours chez Barclay, "Madonna", mais c'est avec "Bambino" que Dalida va s'imposer. C'est un immense succès.

Dalida 3152

و بعدها انتقلت للغناء في "فيلا ديست" (Villa d'Est) .
في هذه الاثناء، كان هنالك شخص اسمه "برونو كوكاتريكس" قد اشترى مسرح "الاولمبيا" في باريس و كانت يقيم بعض العروض الترفيهية. و في احد هذه العروض، و الذي كان هدفه البحث عن المواهب الجديدة، دعا "برونو" داليلا للمشاركة فلبت الدعوة و غنت اغنية "غريبة في الجنة" (Etrangère au Paradis) . و هنا التقت داليلا بكل من "لوسيان موريس" (Lucien Morisse) المدير الفني لاذاعة "اوروبا 1"، و "ايدي باركلي" (Eddy Barclay) منتج اسطوانات.و هنا قرر الرجلان العمل معها بحكم انها الجوهرة الفنية التي ستسمح لهما بالانطلاق في اعمالهما.الخطوة الاولى كانت بتغيير الاسم مجدداً من داليلا الى داليدا و من بعدها سجلت داليدا اول اسطوانة لها مع باركلي و كانت بعنوان "مادونا" (Madona) ، الا ان النجاح الاكبر حصلت عليه من خلال اغنية "بامبينو" (Bambino) وبالتالي فرضت نفسها نجمة من الصف الاول اثر النجاح الهائل الذي حققته تلك الاغنية.

1956 est pour Dalida l'année de tous les succès. Elle fait ses premiers pas à l'Olympia en vedette américaine de Charles Aznavour. "Bambino" la propulse et le public l'accueille avec enthousiasme. Il en redemande. C'est chose faite en septembre où l’on frise l'émeute à l'entrée. Dalida fait désormais les couvertures des magazines.

Dalida Ouou_u11
Dalida Ouou_u12
عام 1956 كان عام النجاحات بالنسبة لداليدا و هنا كانت قد بدأت تخطو خطواتها الاولى نحو "الاولمبيا" (Olympia) حيث كانت تغني قبل "شارل ازنافور" (Charles Aznavour) . كان لاغنية "بامبينو" تأثير كبير في الجمهور اذ كان يستقبل داليدا بحرارة و حب كبيرين و كانت داليدا تعيد غنائها لهم مرات عديدة نزولاً عند رغبتهم. و بحلول شهر ايلول / سبتمبر من العام نفسه، كانت الجماهير تتدافع للدخول لحضورها وفي هذه الفترة بدأت داليدا بالظهور على اغلفة المجلات.
Dalida Ouou_u13

Le 17 septembre 1957, on invente pour elle le premier disque d'or.

Lucien Morisse est devenu plus qu'un pygmalion pour la jeune chanteuse. Une idylle est née entre eux. En 1958, elle reçoit l'Oscar de Radio Monte-Carlo, qu'elle garde sept ans de suite. Puis, elle part en tournée à travers le monde. Elle passe ensuite à Bobino où elle triomphe.
Dalida Disque10

Lucien Morisse continue à lui faire enregistrer des succès. Elle est la chanteuse préférée du moment et trône dans les hit-parades devant Edith Piaf, Jacques Brel…
Le mariage tant attendu tarde à se faire. Le 8 avril 1961, après de nombreuses tergiversations, Lucien et Dalida se marient à Paris. Elle fait venir sa famille dans la capitale française puis part en tournée tout de suite après le mariage. Pas de voyage de noces.

Dalida 2198
في17 سبتمبر/ ايلول من العام 1957 صُنعت اول اسطوانة ذهبية خصيصاً لها. في هذه الاثناء تحول "لوسيان موريس" الى اكثر من مجرد مكتشف و صانع لنجومية داليدا، و اضحى واضحاً وجود علاقة حب و اعجاب متبادلة بينهما. في عام 1958 حصلت داليدا على اوسكار من اذاعة "مونتي كارلو" و استطاعت المحافظة على هذه الجائزة لمدة 7 سنوات على التوالي. بعدها، ذهبت النجمة في جولة حول العالم و من ثم عادت الى مسرح "بوبينو" (Bobino) حيث رافقها النجاح ايضاً. بفضل "لوسيان موريس" ظلّت داليدا تحقق النجاح تلو الأخر و اصبحت المغنية المفضلة لدى الجماهير لدرجة ان اغانيها كانت تكتسح اغاني "جاك بريل" (Jacques Brel) و "اديت بياف" (Edith Piaf) في سباقات الاغاني.
في 8 نيسان / ابريل عام 1961 كان الزواج المنتظر بين داليدا و لوسيان موريس بعد تأجيلات عديدة و قد عُقد الزواج في مدينة باريس. عندها، جاءت داليدا بعائلتها الى العاصمة الفرنسية و غادرت بعدها في جولة غنائية أخرى حول العالم فورا بعد زواجها اذ لم يكن هناك شهر عسل.

Lucien Morisse ne la laisse pas souffler : travail, travail, travail. Au dépend de leur vie de couple. Dalida se sent délaissée. Quelques mois après, elle rencontre Jean Sobieski lors d'une escale à Cannes. C’est le coup de foudre réciproque. Un bras de fer va alors commencer entre elle et Lucien Morisse. Malgré sa dette artistique envers lui, elle désire retrouver sa liberté, ce qui est difficile à accepter pour le nouveau marié.
كان لوسيان يضغط كثيراً على داليدا من ناحية العمل و لم يكن امامها وقت للاستراحة. كان العمل يأتي اولاً بالنسبه للوسيان حتى لو انه تم على حساب علاقتهما الزوجية.... هنا احست داليدا بالتعب الشديد نفسياً و جسدياً اثر الكم الهائل من الضغوط . و بعد مرور اشهر قليلة، التقت ب "جان سوبيسكي" (Jean Sobieski) في "كان" (Cannes) و كان الحب من النظرة الاولى و على اثر هذا اللقاء، اصبح هنالك حاجز بتشكل بين داليدا و زوجها "لوسيان". ارادت داليدا ان تستعيد حريتها و تلغي ارتباطها بزوجها رغم انها كانت ممتنة له لمساعدته الفنية لها ، هو الذي اطلقها و شهرها. الا ان هذا الطلب كان يصعب جداً تقبّله من قبل "لوسيان" خاصةً و انه لم تمر سوى بضعة اشهرعلى زواجه و داليدا.


Malgré sa nouvelle passion, Dalida n'oublie pas sa carrière. La vague yéyé débarque en France. En décembre 1961, elle est à l'Olympia. Les jeux sont loin d'être faits car Dalida ne fait plus office de jeune première dans le monde du showbiz. C'est pourtant un triomphe. Cela réconforte la chanteuse et ses fans. Elle se produit durant un mois dans la salle qui accueille plus de deux mille spectateurs par soir. Puis elle part en tournée, notamment à Hong Kong et au Vietnam, où elle est une véritable idole.

بالرغم من الحب الجديد في حياتها، فإن داليدا لم تهمل عملها ابداً. في عام 1961 و مع بداية موجه اغاني ال "يي-يي" (Yé- Yé) في فرنسا، غنت داليدا في الاولمبيا و هنا كانت قد اصبحت من الاسماء الكبيره آنذاك، و مرة أخرى، كان النجاح رفيقها. و لمدة شهر ظلت تغني في الصالة التي كانت تتسع ل 2000 شخص، و طبعاً كانت الصالة تمتلئ بالكامل يومياً. بعدها، ذهبت ايضاً بجولة، لكن هذه المرة الى "هونغ كونغ" و "فيتنام" حيث كانت معشوقة الجماهير.

L'été 1962, Dalida chante "Petit Gonzalez" et obtient à nouveau le succès qui la suit depuis si longtemps. Cette année-là, elle achète un hôtel particulier à Montmartre. La maison, qui ressemble au château de la Belle au Bois Dormant, est perchée sur un des quartiers les plus célèbres de Paris.

في صيف 1962، داليدا تغني "ليتل جونزاليس" مرة أخرى تحصل على النجاح الذي يتبع لفترة طويلة. في تلك السنة ، اشترت قصر في مونمارتر. هو جاثم المنزل، الذي يشبه قلعة الجمال النائم، على واحدة من المناطق الاكثر شهرة في باريس.


عدل سابقا من قبل ملاك الوفاء في 19.07.11 4:10 عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ملاك الوفاء
الادارة
الادارة
ملاك الوفاء


- - :
لا صار حلمك في يد الوقت والناس
لا الناس تفرح لك ولا الوقت يرحم !
أغسل يدك من حلمك بموية اليـأس
وأهرب بلا حلمك .. عسى بس تسلم

. : حآآولت  أح ــبك زووود عن كل هالنآآسوأثري نــــ (س) ــــيت النآآٍس من زووود ح ــبك
انثى
عدد الرسائل : 30773
جنسيتك : Dalida Unknow11
تاريخ التسجيل : 25/10/2007

Dalida Empty
مُساهمةموضوع: رد: Dalida   Dalida Icon_minitime07.04.11 23:12

Dalida 1370


Après le divorce avec Lucien Morisse et son emménagement dans sa nouvelle maison, Dalida finit par rompre avec Jean Sobieski. Elle prend un peu de recul. Elle se métamorphose, devient plus sophistiquée et continue son travail d'autodidacte en lisant toujours plus. Le 4 août 1964, elle achève sa transformation en devenant blonde.

Dalida Ouuuo10

بعد طلاقها من لوسيان موريس، و بعد انتقالها الى منزل اشترته حديثاً، قطعت داليدا علاقتها ب "جان سوبيسكي". و على اثر هذا الأمر تراجعت قليلاً و ابتعدت عن الاضواء مانحة لنفسها بعض الوقت، و قضت معظم ايامها و هي تقرأ و تتثقف وفي نفس الوقت بدأت تجري بعض التغيرات على مظهرها. و في 4 آب / اغسطس عام 1964 ظهرت داليدا بمظهر جديد و هي الحسناء الشقراء بعدما كانت تعرف من قبل بشعرها الداكن.

Dalida Ouuuo110

Le 3 septembre, elle reprend l'Olympia. Elle est de fait la chanteuse préférée des Français, ayant survécu à la vague yéyé et toujours présente dans le milieu de la variété européenne. En 1965, elle chante "La danse de Zorba" sur la musique de Théodorakis qui composa la bande originale du film "
Zorba le Grec". Nouveau succès. Elle rêve de mariage mais aucun prétendant ne se profile à l'horizon.
La chanson lui prend tout son temps, entre galas et enregistrements de disques.
في 3 ايلول / سبتمبر من العام نفسه عادت لتغني في الاولمبيا و كانت قد اصبحت المغنية المفضلة عند الفرنسيين. في عام 1965 غنت "رقصة الزوربا" (
La danse du Zorba) و هي من روح الفلكلور اليوناني و حصدت نجاحاً كبيراً جداً. وعاد حلم الزواج ليراودها الا انه لم يكن هناك اي شخص في حياتها في تلك الفترة، اذ ان العمل اخد كل وقتها و كانت منشغلة دوماً بدعوات العشاء و تسجيل الاغاني و حفلاتها الخاصة.

Fin 1966, son jeune frère Bruno, qui, pour les besoins de sa carrière, a pris le nom de son frère aîné Orlando, prend en main la carrière de sa sœur. Rosy, leur cousine, est devenue la secrétaire de la chanteuse. Tout se passe en famille.

في عام 1966، اخذ اخو داليدا الاصغر "برونو" اسم اخيه البكر "اورلاندو" و أصبح هو من يدير اعمالها، كما و ان قريبتها "روزي" اصبحت سكريترتها الخاصة.
En octobre 1966, la maison de disques italienne RCA lui présente un jeune auteur-compositeur plein de talent, Luigi Tenco. Ce jeune homme fougueux et contestataire fait forte impression à Dalida. Pour une nouvelle campagne italienne, le label décide de présenter la chanteuse au Festival de San Remo. Luigi se charge d'écrire la chanson. De
nombreuses rencontres ont lieu entre les deux artistes. Une réelle passion naît entre eux.

في تشرين الاول /اوكتوبر عام 1966 تعرفت داليدا على "لويجي تانكو" (Luigi Tanco) و هو مؤلف اغانٍ ايطالي، صاحب موهبه و ابداع رهيبين. تأثرت داليدا بشخصيه "لويجي" و بخاصه بحب المنافسة و حب الفوز لديه.كان هناك مشروع عمل بين داليدا و لويجي بهدف المشاركة في مسابقة للاغاني في "سان ريمو" (San Remo) في ايطاليا، حيث تقرر ان يكتب لويجي اغنية ايطالية على ان تؤديها داليدا. و لهذا السبب اجتمعا مرات عديدة الأمر الذي ولّد علاقة حب شغوفة بينهما


Ils décident de se présenter tous les deux à San Remo, lors du gala du Festival en janvier 67, pour défendre la même chanson : "Ciao Amore". La pression est forte car Dalida est une star en Italie et Luigi Tenco un jeune débutant. A cette occasion, ils annoncent à leurs proches leur mariage prévu en avril. Malheureusement, la soirée tourne à la tragédie.
Luigi Tenco, extrêmement angoissé, sous l'emprise de l'alcool et de tranquillisants, ne supporte pas que le prix échappe à l'un et à l'autre. Il fustige les membres du jury et dénonce la mainmise de l'argent sur le festival. Dégoûté et incompris, il se suicide dans la chambre de son hôtel.
حينها قررا المشاركه سوياً في المهرجان في كانون الثاني يناير عام 1967 كخطوة دعم من داليدا لحبيبها اذ انها معبودة الجماهير بينما كان هو في بداياته، و تقرر غناء اغنيه "وداعاً يا حبيبي" (
CIAO AMORE) . كان "لويجي" و داليدا قد اعلنا للمقربين لهما عن نيتهما بالزواج في شهر نيسان / ابريل من العام 1967. لكن لااسف لم يفز الثنائي في سان ريمو، و تحولت السهرة الى مأساة، اذ ان لويجي الذي كان تحت تاثير المهدئات و الكحول، لم يحتمل خسارة الجائزة وراح يتهم لجنة التحكيم بالغش و يقبولهم الرشوة. و لشدة يأسه و حزنه، انتحر لويجي في نفس الليلة مطلقاً النار على راسه في جناح الفندق.
Dalida est anéantie. Quelques mois plus tard, désespérée, elle tente à son tour de se suicider à l'aide de barbituriques.
داليدا، و هي اول من وجده جثة هامدة، انهارت جسدياً و نفسياً، و لم تتحمل خسارة حبيبها فحاولت هي الاخرى الانتحار بعد مرور بضعة اشهر على رحيل "لويجي" و ذلك بتناولها جرعة هائلة من مهدئات الاعصاب. لكنها اُنقذت و هي في الرمق الاخير، و عادت للحياة بعد غيبوبة دامت اربعة ايام .


Dalida Ouuuuu10

Cet épisode malheureux augure en fait, une nouvelle ère dans la carrière de Dalida. C'est le début de la période "Madone" en robe longue blanche. La dévotion du public semble éternelle pour "Sainte Dalida", comme la surnomme la presse.
Le temps de "Bambino" est révolu. Elle lit maintenant beaucoup, s'intéresse à la philosophie, se passionne pour Freud et s'initie au yoga. L'élévation de l'âme est désormais sa seule raison de vivre . Mais sa carrière continue :

بعد هذه الحادثة الاليمة، ابتعدت داليدا فترة عن الاضواء، الا انها ما لبثت ان عادت لكن بمظهر جديد فما عادت ترتدي سوى الفساتين البيضاء الطويلة لدرجة ان الصحافة اطلقت عليها لقب "القديسة داليدا". كانت قد تغيرت كثيرا بالمقارنة مع فترة اغنية "بامبينو". فأصبحت تقضي معظم اوقاتها بالمطالعة و بخاصة قراءة الكتب الفلسفية . عشقت فرويد، و بدأت بممارسة اليوغا و ذهبت في رحلة استكشاف لاعماق النفس البشرية . الا ان غنائها استمر
elle retourne en Italie pour participer à une célèbre émission de télévision, et le 5 octobre 1967, remonte sur la scène de l'Olympia. La renaissance passe par là et c'est une nouvelle fois un triomphe. Au printemps 1968, elle repart en tournée à l'étranger. En Italie, elle reçoit le grand prix de la chanson, Canzonissima.
حيث انها عادت الى ايطاليا للمشاركة في برنامج تلفزيوني شهير. و في 5 تشرين الاول / اوكتوبر عام 1967 عادت تغني في الاولمبيا و عادت الحياة اليها و طبعاً، و كالعادة كان النجاح الى جانبها. و في عام 1968 ذهبت في جولة حول العالم و حصلت على جائزة كبيرة في ايطاليا عن اغنية "
كانزونيسَيما".
Toujours à la recherche d'elle-même, Dalida entreprend plusieurs voyages en Inde pour suivre les enseignements d'un sage. En même temps, elle commence une analyse selon la méthode de Jung. Tout cela semble l'éloigner de la chanson qu'elle n'oublie pourtant pas.
كانت داليدا لا تزال مستمرة في رحلة البحث عن الذات، و في هذا الاطار زارت الهند مرات عديدة حيث التقت الحكماء، و كانت جلسات تأمل و رياضات روحية كثيرة. و كاد هذا ان يبعدها عن الغناء لفترة

En août 1970, c’est le succès populaire avec "Darladiladada". A l'automne, elle rencontre Léo Ferré lors d'une émission de télévision. Dès son retour à Paris, elle enregistre "Avec le temps" qu'elle tend à populariser. Elle ne veut plus chanter que des chansons qui ont à ses yeux un intérêt et une dimension poétique. Bruno Coquatrix, patron de l'Olympia, ne
croit pas à ce nouveau répertoire. Devant son hésitation à lui trouver une date, Dalida décide de louer elle-même la salle, pendant trois semaines fin 71. Son pygmalion, Lucien Morisse, n'est plus là pour la soutenir : il s'est en effet suicidé en septembre 1970. Dalida doute énormément en entrant sur scène. Mais le succès est total, une fois de plus.
الا انها عادت من جديد في آب / اغسطس 1970 و حققت نجاحاُ لا مثيل له من خلال اغنيه "دارلاديرلادادا" (
Darladiladada) . في خريف العام نفسه، التقت داليدا "ليو فيرّي" (Léo Ferré) في خلال برنامج تلفزيوني و فور عودتها الى باريس سجلت اغنية "مع مرور الوقت" (Avec le temps) و التي تعود بالاصل ل "فيرّي" و انتشرت الاغنية بفضلها اكثر فاكثر. في هذه المرحلة، قررت الا تغني سوى الاغاني التي لديها معنىً عميق و هدف معين و التي تملك بعداً شاعرياً. الا ان مالك مسرح الاوليمبيا "برونو كوكاتريكس" لم يحبذ هذه الفكرة، و اصبح يماطل في اعطائها صالة في المسرح مما اضطر داليدا لاستئجار الصالة على نفقتها الخاصه لمدة ثلاثة اسابيع في اواخر ال 1971. و لم يكن "لوسيان موريس" الى جانبها لدعمها في تلك الفترة بما انه كان قد انتحر في ايلول / سبتمبر من العام 1970. قرار داليدا هذا كان مخاطرة ، لدرجه انها كانت تخشى الصعود الى المسرح في الليلة الاولى، الا ان النجاح الكاسح كان حليفها مرة اخرى و جاءت هذه المخاطرة في مكانها.

Elle retrouve Alain Delon, un ami de toujours, avec qui elle avait partagé une liaison passionnelle dans les années 60. Ils n’ont rien oublié de leur histoire d’amour et leur complicité n’est que plus forte. Ils chantent ensemble en 1973 "Paroles paroles ». Ce titre devient en quelques semaines le n°1 des hit-parades de France, d’Europe et du Japon.

Dalida Ouou10

في فتره السبعينيات عادت داليدا و التقت ب"ألان دولون" (Alain Delon) ، الصديق القديم، هو الذي شاطرها علاقة حب و اعجاب بداية الستينيات. و لم ينسَ اي منهما قصة حبهما و كان التناغم بينهما اقوى من الايام الخوالي. في سنة 1973 غنى الثنائي اغنية "كلام و كلام"
(Paroles Paroles) . و بعد اسابيع قليلة على بث الاغنية، احتلت الاخيرة المراكز الاولى في سباق الاغاني في كل من فرنسا، اوروبا و حتى في اليابان. .
Le début des années 70 constitue une période faste professionnellement. Elle semble en cela être aidée par son nouveau compagnon, chevalier servant à la personnalité un peu floue, mais très dévoué à la chanteuse, Richard Chanfray, qui se fait appeler « le Comte Saint Germain ». Il lui redonne le goût de vivre. Elle entre maintenant dans la phase "star hollywoodienne" où sa féminité est mise en avant.
A la fin de l'année, elle enregistre "Il venait d'avoir 18 ans". Le titre devient n°1 dans neuf pays dont l'Allemagne, où elle vend 3,5 millions d'exemplaires. Le 15 janvier 1974, elle remonte sur la scène de l'Olympia et présente à la fin du tour de chant une nouvelle chanson "Gigi l'Amoroso". Elle dure 7mn30, est à la fois chantée et parlée et contient de nombreux chœurs. Ce titre reste le plus grand succès mondial de Dalida, numéro un dans douze pays.
Elle part ensuite pour une grande tournée au Japon. Fin 1974, puis pour le Québec. Quelques mois plus tard, elle y retourne, avant d'aller en Allemagne. En février 1975, elle reçoit le prix de l'Académie du disque français.

Dalida Uuou10

شهدت بداية السبعينيات تقدماً كبيراً لداليدا على الصعيد المهني حيث سجلت فيها قفزة نوعية على مستوى الفن الذي قدمته. يعود الفضل بذلك الى صديقها الجديد، الفارس ذو الشخصيه المبهمة قليلاً، "ريشار شانفري" (Richard Chanfray) و الذي كان يطلق على نفسه لقب "الكونت دو سان جيرمان" (Le Conte de Saint-Germain) . كان يحبها كثيراً و هذا الحب اعاد لها طعم ، فانتقلت داليدا هنا الى مرحلة جديدة: "مرحلة النجمة الهوليوودية" حيث انها اولت اهتماماً بالغاً لاظهار انوثتها.
بنهاية العام سجلت اغنية "ها قد بلغ ال 18 عاماً (
Il venait d'avoir 18 ans) الاغنية التي احتلت المرتبة الاولى في سباقات الاغاني في 9 دول مختلفة بينها المانيا و بلغ عدد مبيعات هذه الاغنية حوالي 3.5 مليون نسخة. في 15 كانون الثاني / يناير عام 1974 عادت لتغني مرة اخرى في الاولميبا حيث قدمت اغنية جديده بعنوان "جيجي العاشق" (Gigi l'amoroso) و مدتها 7 دقائق و نصف. و كانت هذه الاغنية مزيجاً من الغناء حيناً و الكلام احياناً، و هي اشبه بمشهد مسرحي صغير. و و تعتبر هذه الاغنية انجح اعمال داليدا على مرالوقت اذ انها تصدرت سباقات الاغاني في 12 دوله حول العالم.
بعدها ذهبت داليدا في جولة كبيرة في اليابان و ذلك في اواخر العام 1974، و انتقلت بعدها الى كندا و تحديداً الى كيبيك. و بعد بضعه اشهر عادت الى فرنسا قبل ان تستأنف جولتها و تذهب الى المانيا. و في شباط / فبراير 1975 حصلت على جائزة اكاديمية الاسطوانة الفرنسية.

Dalida Oooooo13

Peu de temps après et à la surprise générale, Dalida s'impose en force et en beauté là où personne ne l'attend, c'est-à-dire en pleine mouvance Disco. Pionnière incontestée, son "J'attendrai version 75" est le tout premier tube disco français

بعد وقت قصير، فرضت داليدا نفسها بقوتها و جمالها معاً و فاجأت الجميع بتوجهها و تأديتها لاغاني الديسكو. فاصبحت رائدة في هذا النوع من الاغاني و كانت اول من سجل اغنية ديسكو فرنسية و هي اغنية "سانتظر" بتوزيع ديسكو 1975 (
J'attendrai version 75) .
Les années 70 voient le développement des émissions de télévision consacrées à la variété. Elle en profite largement car elle y est souvent invitée aussi bien en France qu'à l'étranger.
Dans les pays arabes, Dalida est fortement appréciée. On la sait originaire du Caire en Egypte. Cela renforce les liens que le public peut entretenir avec elle. Son retour dans les années 70 en Egypte et ses voyages au Liban lui donnent l'idée de chanter en arabe. Elle reprend en 1977 une chanson du folklore égyptien "Salma Ya Salama". Le lancement se fait en France et au Moyen-Orient. Le succès est vertigineux. Elle l'enregistre finalement en cinq langues.
شهدت سنوات السبعينيات تطوراً لافتاً لبرامج المنوعات و المنوعات الفنية على شاشات التلفزة، و من هو افضل من داليدا ليستفيد من هذا التطور. فهي لطالما كانت مدعوة للمشاركة في هذه البرامج سواء في فرنسا او في الخارج.
اما في الدول العربية، فقد كانت لداليدا مكانة مميزة خاصة و انها معروفة على انها مصرية سافرت الى فرنسا. هذا الامر عزز الرابط بينها و بين الجمهور العربي، كما ان عودة داليدا الى مصر في السبعينيات ، و سفراتها المتعددة الى لبنان في الفترة نفسها، دفعتاها الى التفكير بالغناء باللغة العربية. فكانت اغنية "
سالمة يا سلامة" عام 1977 و هي بالأصل اغنية فلكلورية مصرية. و أُطلقت هذه الاغنية في فرنسا و في الشرق الاوسط ، و لاقت نجاحاً هائلاً مما دفع بداليدا الى ترجمتها و تسجيلها في 5 لغات مختلفة.

Dalida s'offre même le luxe, avec « Génération 78 » qui fait l'objet du 1er medley et du premier vidéo-clip hexagonal, de supplanter plusieurs maîtres du genre sur leur propre territoire. Show-woman de choc vêtue de somptueuses robes pailletées fendues jusqu'à la hanche.
Les américains adorent ce genre d'artiste, si glamour et professionnelle en même temps. Ils la contactent pour un show à New York. C'est ainsi que le 29 novembre 78, elle monte sur la scène du Carnegie Hall. La salle est déchaînée. Dalida inaugure une nouvelle chanson que le public adore immédiatement, "Lambeth Walk", sorte de rengaine des années 20. La presse locale l'encense. Dalida savoure son succès américain.
و عام 1978، و عبر اغنية "جيل ال 78"
(Generation 78) التي كانت اول ميدلي اغاني و كليب في فرنسا، استطاعت داليدا التغلب على رواد هذا النمط من الاغاني في عقر ديارهم. فكانت تلك الفنانة الاستعراضية الشاملة بفساتينها البراقة الرائعة التي عشقت جسمها الرائع و و رسمت اجمل اللوحات التي تمتع اعين الجماهير.
كان الاميركيون يعشقون هذا النموذج من النجوم أمثال داليدا، فقد كانت تجمع الفن والاناقة والجمال و الاحترافية في آن معاً. و تم الاتصال بها لاحياء عرض في نيويورك و هكذا كان. ففي 29 تشرين الثاني نوفمبر عام 1978 اعتلت داليدا خشبة مسرح "كرنجي هول" (Carnegie Hall)و جن جنون الجمهور الحاضر في الصالة . و هنا اطلقت داليدا اغنية بعنوان "مشية اللامبث (
The lambeth walk) التي عشقها الجمهو منذ المرة الاولى لسماعه اياها. الصحافة المحلية اشادت بداليدا التي كانت بدورها منتشية و مستمتعة جداً جراء هذا النجاح الرائع .
De retour en France, elle continue sa carrière discographique. Durant l'été 79, son nouveau tube s'appelle "Monday Tuesday". Dalida surfe sur la vague disco avec aisance, s'accaparant une fois de plus une mode. En juin, elle retourne en Egypte pour chanter. Son voyage est très attendu, le public est présent et Anouar El Sadate, le président égyptien, reçoit la chanteuse à cette occasion. Elle part ensuite pour une tournée dans les Emirats puis rentre en France.
و حين عادت الى فرنسا، تابعت داليدا العمل على ارشيفها الغنائي بهدف توسيعه. و عام 1979 كانت اغنية "الاثنين و الثلاثاء" (
Monday Tuesday) و كانت داليدا ابرع من ركب و استفاد من موجة الديسكو آنذاك. و في حزيران / يونيو من العام نفسه، عادت الى مصر لتغني، و كانت هذه الزيارة هي الزيارة المنتَظرة من قبل الجمهور، فالكل استعد لاستقبال داليدا لا سيما الرئيس المصري انور السادات الذي استقبلها استقبالاً خاصاً لهذه المناسبة. بعدها توجهت داليدا في جولة للامارت العربية المتحدة و من ثم عادت الى فرنسا.

Le début des années 80 démarre par un feu d'artifice. Dalida, alors au faîte de sa gloire, se produit au Palais des Sports à Paris du 5 au 20 janvier 80 pour un show à l'américaine, avec douze changements de costumes en strass et plumes. La star est entourée de onze danseurs et de trente musiciens. Une véritable chorégraphie comme à Broadway a été imaginée pour ce spectacle grandiose de plus de deux heures. Les dix-huit représentations font salle comble. Ce sera la première vedette féminine à se produire sur une scène aussi importante. Elle part ensuite pour une tournée triomphale jusqu'à l'automne.
En 1981, après sa rupture douloureuse avec le Comte Saint-Germain, Dalida, comme toujours, se lance dans un travail acharné pour oublier sa vie privée chaotique, où elle finit toujours par se retrouver seule.

Dalida 74710

في بداية الثمانينات، قدمت داليدا عروضا اشبه بالخيال آنذاك. بدأت عروضها في قصر الرياضة (Palais des sports) في باريس من 5 الى 20 كانون الثاني يناير عام 1980، و كان الاستعراض على الطريقة الاميريكية. ففي العرض غيرت داليدا ملابسها 12 مره، و كانت ثيابها مزركشة و برّاقة، مزينة بالريش تارة، و بسيطة باناقتها تارة اخرى. أضف الى ذلك انها كانت محاطة بنحو 30 عازف و 11 راقص ليرسم الكل سوياً اجمل اللوحات الفنية غناءً و رقصاً، لدرجة ان الجمهور شعر و كانه يحضر استعراضاً ضخماً في "برودواي"، و كان الكل ينخطف لمدة ساعتين الى ان ينتهي العرض. و بهذا، كانت داليدا النجمة الوحيدة في حينها التي تُظهر نفسها بهذه الطريقة الرائعة عبر تقديم اضخم العروض للجمهور. و على اثر ذلك ذهبت في جولة ناجحة جداً حول العالم دامت لغاية خريف العام نفسه.
في عام 1981، و بعد انفصالها المؤلم عن "ريشار"، انصرفت داليدا كما عادتها الى العمل دون توقف، و ذلك بهدف محاولة نسيان المشاكل التي لطالما رافقتها في حياتها الخاصة، حيث و انها في نهاية المطاف، لطالما وجدت نفسها وحيدة.

Elle représente le spectacle du Palais des Sports à l'Olympia en mars 81. Pour la première, on invente pour elle le disque de diamant, qu’elle est la première à recevoir au niveau mondial. C’est une façon de célébrer ses 85 millions de disques vendus dans le monde, mais aussi cinquante-cinq disques d'or interprétés en sept langues et l'ensemble de sa carrière. Puis, infatigable et professionnelle, elle repart en tournée.
Les deux années qui suivent sont marquées par sa prise de position en faveur du nouveau président de la République Française, François Mitterrand. Son engagement plus amical que politique lui vaut des critiques qui la desservent professionnellement.
و في آذار / مارس 1981، عادت و قدمت في الاولميبيا نفس الاستعراض الذي قدمته قبل ذلك في قصر الرياضة. و للمرة الاولى، تم استحداث الاسطوانة الماسية خصيصاً لها، و كانت اول من يحصل عليها عالمياً و ذلك لمكافأتها على رقم المبيعات العالي الذي حققته آنذاك و الذي بلغ حوالي 85مليون نسخة. اضف الى ذلك 55 اسطوانة ذهبيه مغناة ب 7 لغات. و طبعاً باحترافها المعهود و نشاطها الدائم ذهبت مرة اخرى في جولة العالم.
السنتين التاليتين تميّزتا بمواقف داليدا السياسية، اذ كان ملفتاً دعمها للرئيس الفرنسي آنذاك "فرونسوا ميتيران". مع العلم ان علاقتهما كان يغلب عليها طابع الصداقة اكثر من التأييد السياسي، الا ان الانتقادات و الشائعات طالت داليدا في مرحلة معينة و كادت تؤثر سلباً على عملها.
En 1983, elle enregistre un nouvel album sur lequel on trouve des chansons comme "Mourir sur scène" et "Lucas". Le 20 juillet de la même année, un nouveau coup va déstabiliser la chanteuse. Richard Chanfray se suicide à Saint-Tropez dans le sud de la France. Dalida est très affectée par la mort de son ancien compagnon, son enthousiasme professionnel en est altéré. Son entourage remarque sa baisse de tonus.

عام 1983، سجلت اسطوانة جديدة حيث نجد فيها اجمل الاغاني مثل "الموت على المسرح" (
Mourir sur scene) و "لوكا" (Lucas) .و في 20 تموز يوليو، تلقت داليدا صدمة عاطفية جديدة تمثلت بانتحار "ريشار"، حبيبها و رفيقها السابق، في "سان تروبيه" (St. Tropez) جنوب فرنسا. تأثرت داليدا كثيرا لرحيل "ريشار" و تراجع حماسها المهني ايضاً. و كان كل من حولها قد لاحظ هذه السلبية التي سيطرت عليها.

En 1984, elle repart en tournée, réclamée par ses fans. Puis elle va en Arabie Saoudite pour une série de récitals. En 1985, elle subit deux opérations ophtalmiques qui lui rappellent de très mauvais souvenirs.
وقوف المعجبين دوماً الى جانبها في اصعب الظروف ساعدها قليلاً على الرفع من معنوياتها و التخفيف عنها، فذهبت في عام 1984 في جولة عالمية. بعدها احيت عدة حفلات في المملكة العربية السعودية. في عام 1985 خضعت لجراحتين في عينيها اعادتا لها ذكريات أليمة من الماضي
Au cours de ses trente-sept années de succès ininterrompu, elle trouvera le temps de tourner quelques films, mais devra attendre 1986 pour trouver un vrai rôle de composition. Elle n’hésitera pas à se vieillir pour être l’héroïne du film de Youssef Chahine " Le sixième jour ", dans lequel elle se révélera être une grande tragédienne. La critique saluera sa performance. Mais du haut de leur piédestal en porcelaine, même les déesses ont du vague à l'âme et le #6F001Cs au cœur.
خلال نجاحها الغير منقطع لمدة 37 عاماُ، شاركت داليدا في بعض الافلام السينمائية إلا انها انتظرت حتى عام 1986 لتصوير فيلم "
اليوم السادس" للمخرج المصري يوسف شاهين. كان دوراً بطولياً رائعاً لم تردد داليدا لحظة لأدائه، على الرغم من انها كانت تؤدي دور امرأة عجوز. وقد اظهر هذا الدور قدرات داليدا التمثيلية خاصة في مجال التراجيديا.واثر عرض الفيلم، كان كل النقاد يشيدون بأدائها الرائع.
لكن، و في يمرحلة معينة، حتى الالهة وهن جالسات في عروشهن العاجية، يفقدن الامل و يستسلمن لألام القلب...
Dalida n'échappe pas à la règle. La légende qui se nourrit de destins tragiques exceptionnels est déjà en marche. Toutes ces années de travail l'ont fatiguée, éprouvée. Elle se sent de plus en plus seule et pense que si elle a réussi sa vie d’artiste, elle a raté sa vie de femme. Elle n’a pas de mari, pas d’enfant, les années commencent à lui peser. Elle interprète : "Moi, je veux mourir sur scène… ".
Mais, considérant que la vie ne peut plus rien lui apporter, elle décide de s’endormir à jamais dans la nuit du 2 mai 1987, et laisse pour dernier message :
" Pardonnez-moi, la vie m’est insupportable ".

فما حال دليدا اذاً؟ تلك الاسطورة التي ما انفكت الاحدات المأساوية تلاحقها، تعبت من القتال وانهكتها المقاومة.اضف الى ذلك ان سنين العمل جعلتها تخسر حياة الإمرأة على حساب حياة النجمة الناجحة. و نتيجة لكل هذا، اصبحت داليدا تحس بالوحدة اكثر فأكثر: لا زوج لها و لا اطفال. صارت السنين تتقدم و ترمي بثقلها على البطلة التعبة. صحيح انها غنت "الموت على المسرح" او "Mourir sur scène " ، و صحيح ان هذا كان حلمها، الا انها اخذت القرار. اعتبرت ان الحياة لم تعد قادرة على منحها شي جديد، او تعوض عليها كل الالام و الخسائر المعنوية . لذلك، و في ليل 2 ايار مايو 1987 تناولت كمية كبير من المنومات و مهدئات الاعصاب اضافة الى كاس ويسكي، و تركت لنا رسالتها الاخيرة :
"سامحوني، لكن الحياة لم تعُد تحتمل".... و نامت للابد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ملاك الوفاء
الادارة
الادارة
ملاك الوفاء


- - :
لا صار حلمك في يد الوقت والناس
لا الناس تفرح لك ولا الوقت يرحم !
أغسل يدك من حلمك بموية اليـأس
وأهرب بلا حلمك .. عسى بس تسلم

. : حآآولت  أح ــبك زووود عن كل هالنآآسوأثري نــــ (س) ــــيت النآآٍس من زووود ح ــبك
انثى
عدد الرسائل : 30773
جنسيتك : Dalida Unknow11
تاريخ التسجيل : 25/10/2007

Dalida Empty
مُساهمةموضوع: رد: Dalida   Dalida Icon_minitime07.04.11 23:14

Dalida 1357


سجلت دليدا أثناء حياتها 500 اغنيه فرنسيه 200 منها ترجمو للايطالي و200 للغات اخرى . باعت اكثر من


80 مليون اسطوانه في انحاء العالم وفازت بالعديد من الجوائز وسجلت 55 اسطوانه ذهبيه ..


Dalida 11-2


حياتها الشخصية
ورغم شهرتها وثروتها وجمالها الا ان حياتها الخاصه كانت اشبه بمسرحيه ماساويه منذ بداية زواجها حتى نهايتها .


Dalida 11012006223658


تزوجت من اول رجل حبته بصدق " Lucien Morisse " انفصلو عن بعض بعد زواج دام عدت اشهر فقط رغم ان حبهما كان حديث المجتمع في ذاك الوقت كان كل واحد منهم يصرح للاخرين بأنه متيم بالاخر ولايمكنه ان يعيش بدونه لانه حب حياته وكان سبب الانفصال هو بعد ان عثرت دليدا على حبها الحقيقي بعد ان اعتقدت ان حبها هو في من تزوجته وكان الرجل والذي تركت دليدا زوجها من اجله هو الرسام " Jean Sobieski " ( فيما بعد تزوج امراة اخرى وانجب منها ابنته الممثله الامريكيه " Leelee Sobieski " .
بعد سنوات قليله زوج داليدا الاولى لوسيان توفي بعد ان اطلق النار على نفسه بعد فشله بزواجه الثاني ومحاولاته ايضاً لرجوع لحبه الاولى .
سنة 1967 دخل العشق الى قلب داليدا عندما التقت بشاب الايطالي " Luigi Tenco " وكان مغني لايزال في بداية طريقه وقد دعمته دليدا ليصبح نجماً لكن الفشل طرق بابه بعد مشاركته بـ مهرجان سان ريمو سنة 1967 فنتحر بمسدسه في احدى الفنادق والمؤسف في الامر ان داليدا كانت اول من رأى جثته ممده ومغطى بدماء عندما ذهبت لتواسيه بعدم نيله التقدير في المهرجان والذي شاركا فيه !وعندما تمكنت من نسيان الماضي احبت رجل بفترة السبعينات ولاكنه هو الاخر توفي منتحر !


Dalida Dalida


ربما المحزن في الموضوع ماذكر ان داليدا حملت ذات يوم وقررت ان تجهض نفسها فهي لاتزال صغيره وجميله والمستقبل امامها وبعد مرور السنوات وعندما قررت ان تنجب اخبرها الاطباء بأنها قد اصبحت عاقر بسبب فعلتها .
في فترة الثمانيات قضتها وهي تبحث عن الرضاء والسلام الداخلي لدرجة انها سافرت الى نيبال لدراسة الديانه الهندوسيه .. دراسه وليس اعتناق .
مصر مرة أخري
في سنة 1986 قدمت الفيلم المصري " اليوم السادس " من اخراج يوسف شاهين وهذا الفيلم للاسف لم يلقى اي اقبال جماهيري !


في سنة 1986 قدمت الفيلم المصري " اليوم السادس " من اخراج يوسف شاهين وهذا الفيلم للاسف لم يلقى اي اقبال جماهيري !


Dalida 6jours


وفاتها
في سنة 1987 بـ 3 من شهر مايو وجدتها خدمتها ملقى على سريرها بسبب تناولها جرعه زائده من الاقراص المنومه والى جوارها رساله كتبت فيها :
" Life has become unbearable ... forgive me " او الحياة اصبحت غير محتمله ... سامحوني .

Dalida Dalida-1




تم دفن داليدا بمقابر " Cimetiere de Montmartre " في باريس وقد تم صنع تمثال لها على القبر بنفس الحجم الطبيعي لها وهو يعتبراحدى اكثر الاعمال المنحوته تميزاً في المقابر الخاصه بالمشاهير .

Dalida Mm-isabelle-dalida-01

Dalida Dalida


تمثال نصفي لداليدا في الميدان الذي يحمل اسمها في حي مونمارتر في باريس.
مكتوب على اللافتة: يولاندا جيجليوتي – الشهيرة بداليدا – مغنية وممثلة – 1987 – 1933


Dalida Maison-dalida


المنزل الذي سكنته داليدا في حي مونمارتر حتى أيامها الأخيرة



Dalida DalidachanteenArabecopy









من أشهر أغاني داليدا

أغنية فرنسية ...
لكنها حالمة جداً ورقيقة جداً ...
ومرفق ترجمة قريبة لمعاني الأغنية...

الأغنية اسمها Mourir Sur Scène أو “أن أموت على المسرح”. و فيها تجري داليدا حواراً مع الموت، تبعث إليه برسالة شفهية، تملي شروطها و رغباتها بخصوص ميتتها و أين تريدها و كيف تريدها، تخبره داليدا أنها تريد الموت تحت الأضواء التي احترقت بها، أنه ليس باستطاعتها الرحيل في الظل و الموت بعد أن تنزل ستائر المسرح أمامها لتحجبها عن الجمهور ، بل تريد الموت و الستائر مسدلة خلفها و دائرة كشاف الضوء تعمي عينيها. و رغم القوة البادية في صوتها و لهجتها في رسالتها للموت ، إلا أنها لا تمانع التبرير و التعليل. تارة تكلمه بحزم ، و تارة برفق ، و تارة تعده بالرقص معها.


Dalida Dalida-1


</B></I>


عدل سابقا من قبل ملاك الوفاء في 22.04.11 4:21 عدل 2 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ملاك الوفاء
الادارة
الادارة
ملاك الوفاء


- - :
لا صار حلمك في يد الوقت والناس
لا الناس تفرح لك ولا الوقت يرحم !
أغسل يدك من حلمك بموية اليـأس
وأهرب بلا حلمك .. عسى بس تسلم

. : حآآولت  أح ــبك زووود عن كل هالنآآسوأثري نــــ (س) ــــيت النآآٍس من زووود ح ــبك
انثى
عدد الرسائل : 30773
جنسيتك : Dalida Unknow11
تاريخ التسجيل : 25/10/2007

Dalida Empty
مُساهمةموضوع: رد: Dalida   Dalida Icon_minitime13.04.11 21:03

Dalida Le film de sa vie


فيلم فرنسي إيطالي يروي قصة حياة داليدا يحكي عن الفنان داليدا بطولة سبرينا فريللي اخذ جوائز كثير منها جائزة فنيسيا لأفضل فيلم ,الفيلم يحكي عن قصة داليدا الحقيقية وعن حياتها
الفنيه وختم الفيلم بانتحار داليدا .فريق العمال لي الفلم

Scénario : Joyce Buٌuel et Camille Taboulay Production : Pascale Breugnot Musique originale : Jean-Marie Sénia Photographie : Roberto Venturi Montage : Nicolas Barachin Distribution des rôles : Bruno Delahaye et Gwendale Schmitz Décors : Jean Bauer Costumes : Christine Jacquin Durée : 200 minutes (2 fois 100 minutes) Genre : Biographie | Drame Pays : France | Italie Langue : Français Format : Couleur Date de diffusion

تبدا القصة عندما تكتشف موهبة داليدا في الغناء وعندما تصبح نجمة الغناء تتزوج بأحد الرجال من الفن وعندما تعيش معه ينتحر وينتحر ايظا حبيبها التي كانت تحبه وتكتمل القصة هكذا الي ان تزداد شهرة داليدا و تصبح نجمة كبيرة لكن الفرح دائما بفارقها و تصبح امراة كبير بدون زوج ولا الأولاد وتزداد المشاكل عليها وفي ليلة 2ماي تنتحر داليدا بجرعة مفرطة من الجبوب المنومة .


سينما

الجوائزجائزة أفضل فيلم

جائزة فنيسيا في مهرجان البندقية إيطالية

جائزة الفيلم الفرنسي


http://cinema59.e-monsite.com/rubrique,dalida-le-film-de-sa-vie,140750.html
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
Dalida
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» Dalida مكتبة اغاني داليدا
» Dalida Mourir sur scène الموت على خشبة المسرح
» la vie en rose d'edith piaf interprété par dalida et Julio Iglesias

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات ملاك الوفاء محمد :: منتدى الفن والسينما :: منتدى الفن والسينما :: الاغانى الاجنبيه la musique-
انتقل الى: