عيرتني بالشيب وهو وقار ...ليتها عيرت بما هو عار
إن تكن شابت الذوائب مني ...فالليالي تزينها الأقمار ...
القصيدة من الأدب الأندلسي و الشاعر هو يحيى بن الحكم الغزال أشتهر الشاعر جداً 1-بوسامته و ظهور الشيب في رأسه رغم أنه ما زال شاباً
أنه من ضمن الشعراء الذين سجنهم الخليفة المستنجد و ربما لذلك ينسبوا القصيدة للمستنجد
" لقب بالغزال لحسنه وجماله ، وقد ظل وسيماً الى مراحل اخيرة من حياته ، قال عنه ابن دحية :" كان في اكتهاله وسيماً " !! وأشار الامير عبدالرحمن الى لقبه هذا - لقَّبَه - عندما كان الغزال فوق السبعين !! بدليل قوله حينما طلب منه الوزير ان يجزيء الامير مابدا به :
قال الامير مداعباً بمقاله ............ جاء الغزال بحسنه وجماله
أين الجمال من امرئ اربى على ............. متعدد السبعين من أحواله "
الله الله موال دمار اجرام .. بصوت اسماء وملحم زين
هناااااااااااا