يهود ونصارى العرب بدون تقية ((مقطعين فضيحة))

يهود ونصارى العرب بدون تقية ((مقطعين فضيحة))




الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ..
أما بعد:



فإن الأمة خدعت على مدى عشرات السنين بشعارات القومية والوطنية والديموقراطية والعلمانية والليبرالية وغيره , والتي حقيقتها شعارات فقط لاختراق المسلمين وصدهم عن سر عزتهم وتضليلهم عن الطريق الصحيح لنصرهم وقوتهم واجتماع كلمتهم , ألا وهو طريق التوحيد والسنة , بل هو الطريق الوحيد لدحر عدوهم وابعاده عن نهب ثرواتهم واحتلال ديارهم واستعبادهم لما يسمى القوانين والمنظمات الدولية والتي حقيقتها أنها ومظلة للسيطرة على الضعفاء وخداع السذج والمغفلين بأنها ستعطيهم حقا أو ترد عنهم باطلا ..


ومن جعله مرجعه الكتاب والسنة فإن هذا الأمر واضح له وضوح الشمس في النهار , فإن العداوة والولاية هي في الدين وقد قال ربنا عز وجل (ولن ترض عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم ), واستنبط بعض أهل العلم من هذه الآية ان من رضي عنه الكفار فهو كافر مثلهم ..


وقال تعالى (ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم أن استطاعوا)..


وقال سبحانه (ود كثير من أهل الكتاب لو يردونكم من بعد ايمانكم كفار حسدا من
عند انفسهم)..


والايات والنصوص من الكتاب والسنة وأقول سلف الأمة أعظم من أن تحصر , وللقارئ أن يرجع لكتاب شيخ الاسلام بن تيمية رحمه الله (اقتضاء الصراط المستقيم مخالفة اصحاب الجحيم).. ليرى كيف ابتعد كثير من المسلمين جماعات وفرادى عن هدي الا نبياء والمرسلين ..


وهذان المقطعان ليهودي ونصراني من المنتسبين للعروبة يفضح خبايا القوم ويظهر مكنون صدورهم كما قال ربنا عز وجل(قد بدت البغضاء من أفواهم وما تخفي صدورهم أكبر )..
وإليكم المقطعين فافتحوا أسماعكم وعقولكم لهذا الحوار الخطير الذي يبين مدى الحقد والتآمر من هؤلاء الكفرة المشركين ..


المقطع الأول:




المقطع الثاني :



أسأل الله أن يقصم ظهورهم وأن يقطع دابرهم وأن يجعلهم وإخوانهم من المنافقين عبرة للمعتبرين ..

منقوول

رضوان كتب:

شمعة أمل كتب:

اشكرك غاليتي ملاك الوفاء على نيتك الصالحة بتوعية

المسلمين ولدي رأي بالنسبة للنصراني واليهودي

النصارى وصفهم الله في فاتحة كتابه العزيز وصفهم بالضالين

وذلك لأنهم يتبعون عقيدة واهية ويصفون انفسهم بالتوحيد

وهم يعبدون الثالوث أي ضلال في ضلال وغيم

و غشاوة على القلوب وطعن في النبي بجهلهم

ولا حول ولا قوة الا بالله اللهم اهدهم الى صراطك المستقيم.

أما اليهود فقد وصفهم الله في فاتحة كتابه ايضا بالمغضوب عليهم

وما كان ذلك الا لأنهم يعلمون علم اليقين أن محمدا نبي مرسل من عند الله جل وعلا وكانوا

مأمورين باتباعه وكانوا ينتظرونه فلما جاء من غيرهم أنكروه ولما اقيمت عليهم الحجج من بني

قومهم قالوا انما بعث للأممين والعرب

ولدينا من العلم ما يكفينا ولا حاجة لنا باتباعه.

ولذا لا تجد عالما من علماء اليهود الان يظهر قوله

ان محمدا ليس بنبي مخافة ان يواجه بموجة من البحث

والتمحيص للتوراة واعلان نتائجها على الملاء

وفي ذلك شق لصفهم ولا ادري لما لانقوم بذلك من أنفسنا

والله يا اخوان هذين الصنفين من البشر على ضلالة

وعقيدة واهية لا تحتمل مجابهة انسان عالم بهما وبعقيدة الإسلام

هدانا الله واياكم والناس اجمعين .