شكرا لك أخت ملاك على الذكرى الموسيقية ،وما كان يسمى قديما بالحاكي والأسطوانة آنذاك والتي تشبه القرص المضغوط (le CD) ولكنها أكبر منه حجما أضعافا.
وهذا يذكرنا بقصيدة أحمد شوقي الخالدة عن بلدة زحلة اللبنانية والتي غنتها فيروز، إذ يقول:
ياجارة الوادي طربت وعـــــــــــــادني **** مايشبه الأحـــــــــلام من ذكراك
مثلت في الذكرى هواك وفي الكرى **** والذكريات صدى السنين الحاكي
ولقد مررت على الريـــــــــاض بربوة **** حيالها كنت ألقــــــــــــــــــــــاك
ضحكت إلي عيونها وجفـــــــــــونها **** ووجدت في أنفـــــــــــاسها رياك
إلى آخر القصيدة الرائعة لآمير شعراء زمانه.
تقبلي تحياتي ومروري.